سيدفع الهلاليون ثمن مكابرتهم غالياً بحق فريقهم الذي صار يتلقى الهزيمة تلو الأخرى.. فالعلة الهلالية واضحة ومعروفة ولا بد من علاجها قبل أن يستفحل الأمر!!.
هل يكون ماتورانا وهايبكر أول ضحايا الموسم الجديد؟ نتائج فريقيهما تؤكد ذلك ولكن من سيكون الراحل أولاً؟؟.
لماذا يغضب صالح الداود من إبعاده عن الفريق النصراوي وهل يريد أن تكون الفرصة حكراً عليه دون بقية زملائه؟.
النتائج الهلالية الحالية امتداد لنتائج فرق الناشئين والشباب في النادي خلال المواسم الماضية، فالكتاب يقرأ من عنوانه، كما يقولون!!.
المدرب الهلالي وفي أسلوب جديد لمداراة فشل فريقه برر الخسارة التاريخية بالقول إن لاعبيه عاطفيون «!!» ويتأثرون بشدة عندما يدخل مرماهم أي هدف.
لم يذهب أحمد العجلاني مدرب القادسية إلى التغني بفوز فريقه على النصر.. بل قال إن مستوى النصر «الضعيف» هو الذي قاده إلى هذا الفوز.. وقليل من المدربين من يعترف بمثل هذه الأشياء.
|