|
أول من خطب على العصا والراحلة على موقع التاريخ
*** آفاق ما بعد الحداثة يشير في البداية عبدالله الغذامي أن لفظة آفاق هي صيغة تكسير، فكأنما هي تكسير لكلّ المسلمات الاصطلاحية السالفة، وهو الذي نمر به اليوم في هذه المرحلة، التي لم تعد الحداثة صالحة لكي تجيب على أسئلتنا المعاصرة. ثم وقف الغذامي عند العرض الدقيق الذي قدمته بولين ماري روزينو عن (حالة) هذا الانكسار المعرفي الذي تسبب في النقلة من الحداثة إلى ما بعد الحداثة في سائر العلوم الاجتماعية، وهي تضع لذلك ستة أسباب، تتعرض كلها لإخفاقات العلم في العصر الحديث، ولأن الحداثة تهمل الريفي والفطري جاءت ما بعد الحداثة تلبية لرغبة الجماهير التي رفضت الأطروحات الحداثية. ثم يطرح الغذامي تساؤلا حيث يقول: هل نستسلم للغرب في نقلاته السريعة.. أم نتوقف عند الحداثية لنشبع نهمنا منها اولا ثم ندخل بعد ذلك في حفلة الترف الفكري الغربي..؟ ويقدم بعدها احترازاً يتجلى في أننا لا نملك خياراً لاتخاذ موقفنا، ولذلك فهو يرى ألا نتوانى عن الدخول في ثقافة الما بعد، خاصة ونحن في داخله. تقرأون بقية المقال على هذا الرابط: http://wwwmaraya.net *** لمحبي العروض وعلم القافية وضبط الشعر لتصفح هذه الصفحة يرجى الاتصال ب: http://www.geocities.com (العروض رقمياً) وهي خلاصة لعلم العروض حيث يرمز لكل مقطع بعدد حروفه وبهذا يصبح للتفاعيل والبحور أوزان رقمية. وهذه الطريقة تصلح للتعبير عن الوزن في أي لغة، كما يمكن تطبيقها في مجالات أخرى كالتدوين الموسيقي. فمثلا، مُستَفْعِلُنْ = (مُسْ = 2) + (تَفْ = 2) = (عِلُنْ = 3) 2+2+3= ووزن البسيط مثلا = 322 32 322 31 = 34 32 43 = 322 31 34 *** قامت الاثنينية ترجمة لما يعتمل في نفس صاحبها الشيخ عبدالمقصود خوجة تجاه الحركة الأدبية والثقافية وبدأت كمنتدى أدبي للاحتفاء ببعض رموز الشعر والادب والفكر منذ 1982 ورابطها في شبكة المعلومات هي : http://www.alithnainya.com *** معنى الانتحال في الرابط http://www.marafy.8m.com نقرأ ملخصاً عن الانتحال في الشعر ودلائل وجوده قديماً: هناك شواهد تدل على ان انتحال الشعر كان معروفاً قبل الاسلام وبعده ومن النصوص المثبتة لذلك:- (في الجاهلية) 1- كان الأعشى قد مدح قيس بن معد يكرب الكندي بقصيدة دالية، فقال له قيس: إنك تسرق الشعر. فقال له الأعشى: قيدني في بيت حتى أقول لك شعراً. فحبسه، فقال قصيدته المشهورة التي أولها:
وفيها يقول:
ويقول أيضاً وهو الشاهد:
ومن تناول قضية الانتحال بالدراسة: أ) ابن سلام: كان محمد بن سلام - القرن الثالث - أول من درس قضية الانتحال وآثارها في كتابه (طبقات فحول الشعراء) ويعزي ابن سلام مشكلة الانتحال في الشعر الجاهلي الى عاملين: * القبائل التي كانت تستكثر من الشعر لتزيد من مناقبها. * الوضاعون من الرواة. يقول: (فلما راجعت العرب رواية الشعر وذكر أيامها ومآثرها استقل بعض العشائر شعر شعرائهم وأرادوا أن يلحقوا بمن له الوقائع والأشعار، فقالوا على ألسنة شعرائهم ثم كان الرواة بعد فزادوا في الأشعار) فهو يعتقد بوجود دخيل في الشعر نسب الى غير قائليه. كما تناول قضية الانتحال بالدراسة أيضا. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |