* طبرجل سليمان الأفنس ملفي الشراري :
أبدى مواطنو طبرجل فرحتهم الغامرة إثر الإعلان عن نجاح العملية التي أجراها خادم الحرمين الشريفين حفظه الله.
في البداية تحدث غالب نجيمان اللحاوي الشراري «طبرجل »و قال:
نحمد الله سبحانه ان تكللت العملية التي اجريت للملك المفدى بالنجاح وفرحنا أيما فرح عندما اعلن الديوان الملكي الخبر السار وكنت اتابع رحلته حفظه الله فالجميع يدعو له بالشفاء والصحة والسعادة.. إنه ملك عظيم واقعي يلمس الأمور بكل دراية وواقعية ورؤية مبصرة ونأى بشعبه عن كوارث عظيمة ونقل مملكته إلى مصاف الدول المتطورة والرائدة. وهو الرجل السياسي الأول الذي تحسب له الدول العظيمة ألف حساب.
وأضاف الأستاذ سعيد بن جحليش الكحلاء الشراري من قرية فياض طبرجل: إنها فرحة عظيمة حينما سمعت أن الديوان الملكي قد زف البشرى للمواطنين بنجاح العملية التي أجريت للعين اليمنى لمولاي خادم الحرمين الشريفين الملك المفدى فهد بن عبدالعزيز فالملك فهد في القلوب دائماً فقد زرع فينا الثقة في مواجهة كافة الأنواء والملك فهد حفظه الله وأسبغ عليه نعمة الصحة والعافية والسعادة نقلنا نقلة عظيمة في ظروف شديدة ماضية.. فالمملكة تكاد الدولة العالمية الوحيدة التي تخوض حرباً في الدفاع عن الوطن وكرامة الجار ولم يتأثر المواطن بأي شيء وهو موقف عظيم لن ننساه لخادم الحرمين الشريفين الملك المفدى فهد بن عبدالعزيز.. فرحتنا بالأخبار السعيدة لصحة جلالته تزيدنا سعادة وبهجة وندعو له ولكل الأسرة المالكة العظيمة بالخير والسؤدد وأن يحفظهم حماة للوطن وللدين فبهم بإذن الله عز الإسلام والمسلمين.وأشار المواطن ضيف الله ظاهر الدعيجاء الشراري إلى أن الملك دائما وأبداً في القلوب والعقول.. وقال:نحمده سبحانه وتعالى على أن من الله على خادم الحرمين الشريفين الملك المفدى بنجاح العملية التي اجريت له حفظه الله ونحن ندعو له بالسر والجهر بالشفاء وأن يعود لنا ولكل من أحبوه في هذا الوطن الغالي الذي يحمل كل مواطن في قلبه حباً للملك الغالي فهد فأعماله حفظه الله الخيرة كثيرة في وطننا وفي أوطان كثيرة في أرجاء العالم الإسلامي.. وفي أوطان كثيرة فسمعة المملكة في المسارعة لعمل الخير مشهود لها ولا يمكن أن يشوبها أي شيء فالملك المفدى له أياد بيضاء على كثير من الأمم والدول وله مواقف عظيمة مشرفة ونفخر بها ونباهي بها بين الأمم والشعوب.. وسياسته الحكيمة العظيمة مثار فخر واعتزاز فهو السياسي المحنك الذي تشرئب له الأعناق حينما تضيق الحلقة ويبحث عن مصادر الرأي والحكمة فإن الملك فهد بن عبدالعزيز سيكون في مقدمة من يبتغى ومن يشار له بالبنان.. ويكفي جلالته حفظه الله تعالى وأنعم عليه بالصحة وقر عيوننا بشفائه أن نقلنا من بلد نام إلى دولة عظيمة في مصاف الدول المتقدمة حضاريا وعلمياً حفظه الله لنا ولكل أمة الإسلام.
وقال المهندس مبارك محمد صالح الدويرج:الملك المفدى فهد بن عبدالعزيز أحبه شعبه حباً نقياً صافياً خالصاً صادقاً فلا غرابة أن تهب الملايين من البشر من شعبه ومن غير شعبه في متابعة أخباره وأن يتبادلوا التهاني بنجاح العملية التي أجريت له عافاه الله وأسبغ عليه نعمة الصحة والسعادة.. فحقاً نحن نعيش جو عيد وطني يستوجب علينا الشكر والثناء لله سبحانه وتعالى بأن أكرمنا بسماع خبر نجاح العملية التي أجريت له.
وأضاف زيدان محمد القواد الشراري مركز الأشراف التربوي طبرجل:استمعت للخبر الذي أعلنه الديوان الملكي عبر الإذاعة لنجاح العملية التي أجريت لخادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز فأزال هذا الخبر تعب اليوم وشعرت بالسعادة لأن قائد الأمة وإمامها قد من الله عليه بنعمة وكرم يستحقه حفظه الله فالمحبة التي يكنها كل مسلم للملك لامثيل لها، لقد تبادلت التهنئة مع كثير من المواطنين ولم استغرب أن كثيراً من المقيمين هنا يتبادلون التهنئة لنجاح العملية فأيادي الملك خيرة ومعطاءة فهي تزرع الخير والحب لكل أمة الإسلام، وهو خادم الحرمين شرفه الله بهذا وأكرمنا به وهو مصدر فخرنا وعزتنا بين الأمم، به نماري وبه نفخر وبه سنصل أكثر مما وصلنا من عزة وشموخ.. وطننا أصبح جنة يؤمها كثير من الأمم وينظر إليها نظرة احترام وتقدير فسياسة مملكتنا سياسة يتدارسها الأكاديميون وأصحاب الخبرة يضربون بها المثل في العقلانية.
نحمد الله تعالى على نجاح العملية وندعو الله سبحانه وتعالى أن يعود لنا سالما معافى إنه سميع مجيب.
وقال الرائد متقاعد دغيشم محمد المزودي الشراري:الحمد لله تعالى على مامن به الله سبحانه وتعالى على خادم الحرمين الشريفين بنجاح العملية التي أجريت له فالسعادة التي نشعر بها لا توصف حينما سمعنا بخبر نجاح العملية ودعواتنا له لا تكف في أن ينصر به أمتينا العربية والاسلامية وأن يمده بالقوة أكثر واكثر ليواصل عطاءه الذي عودنا به في سبيل أن تبقى مملكتنا الفتية في مصاف الدول العالمية التي تمد يدها بالخير والأمن والسلام والعطاء ومملكتنا التي نفخر بها بين أوطان كثيرة، فبلادنا مهد الأمن والأمان ومهد الخير والعطاء، رجل اتصف بين قادة الدول بالحنكة السياسية المتميزة وبالقرار الناضج الخير فله وإليه يشار بالملك العظيم الذي يقود امته إلى مصاف الرقي والتقدير والخير.
|