القضية الفلسطينية مثل قميص عثمان كل يشدها إلى جانبه ويستخدمها معياراً للمزايدة والمكاسبة.. هكذا كانت مع السياسيين، وهي كذلك مع رجال الأعمال الفلسطينيين الذين يديرونها حسب تغير منتجاتهم..
تمعن في هذا الإعلان لتشعر بحجم الاستغلال:
دائماً معك.. حلمنا واحد.. صوتنا واحد.. جوالنا واحد!!