* كانت الطائف منذ القدم ومازالت، نزهة البلاد، وحلم العباد. فقد حباها الله جمالاً في الطبيعة، واعتدالاً في الطقس وتقاليد في الضيافة لا تضاهي.
* وظلت الطائف محافظة على جمالها وامتيازها وعراقة تقاليدها، حتى هيأ الله لها حكاماً أوفياء مخلصين ، شيمتهم العطاء، ودأبهم البناء، حتى اكتمل لها من البنى التحتية والمرافق الخدمية، ما جعلها في المقدمة مرة أخرى، لتحتفظ بمكانتها العلية، عاصمة صيفية لبلادنا العزيزة.
* نحن اليوم على أرض الطائف البهيج، نستقبل مئات الآلاف من السياح والمصطافين، وسط زخم من البرامج المتنوعة، والأفكار المتجددة، التي تأتي على قمة هرمها؛ برامج شركة الطائف للسياحة والاستثمار، فهي الشركة الأم التي سوف تفتح أوسع المجالات علي ميادين الاستثمار السياحي في الهدا والشفا وجنوبي الطائف.
* فأهلاً وسهلاً بكافة المصطافين في عروس المصايف.
* عضو مجلس إدارة شركة الطائف |