* إن أول حاسة ينبغي أن تهتم بها أكثر من غيرها، هي الحاسة السادسة أي ينبغي أن تكون أكثر اهتماماً ووعياً لما يجري حولنا إذا أردنا الوصول إلى الحقيقة وان ندرك الأشياء بسعة أفق وان نعطي أنفسنا قدراً أكبر من الاهتمام ولنجعل حياتنا حافلة مليئة بالانجازات وان نكون دوما مستعدين للقيام بمسؤولياتنا التي كلفنا بها في حدود ومقدرتنا البشرية.
* عندما تريد عرض فكرة جديدة هادفة إلى ايجاد تحسين في مجال عملك أعرضها بصوت منخفض وبعد ان تعرف ردود الفعل عليها، إما ان تنسخها من ذاكرتك وإما ان تعيد عرضها بصوت قوي.
- لا تتخذ قراراً من نفسك إلا إذا كنت مضطراً إلى ذلك، عندما يسألك أحد مرؤوسيك سؤالا اسأله عن الاجابة فهناك فقط جواب واحد لعدة اسئلة،
وعلى هذا فإن هذه الطريقة تجيبك على أسئلة كثيرة قبل أن تسأل. انها لا تطور فقط العاملين معك ولكن تجعلك قادراً على قياس قدراتهم.
* «إنني لا أحب أن أتحدث كثيراً مع أناس يوافقوني دائماً على ما أقول فقد يكون من الممتع التحدث مع الصدى فترة قصيرة، ولكن الإنسان سرعان ما يشعر بالملل».
* «إذا كان العمل غير ملائم لطبيعة الشخص فإنه غالباً ما يتحين الفرص للتهرب منه أو على الأقل تأجيله».
* ومثل صيني يقول:
«محادثة واحدة حول طاولة مع رجل عارف. تساوي دراسة شهر في الكتب».
|