أستاذي الكريم / خالد المالك
رئيس تحرير الجزيرة
لقد استعدتني هذه العودة ل«الجزيرة» من خلالكم وصفوة الزملاء الذين تفوقوا على أنفسهم لتصبح «الجزيرة» الصحيفة التي أرضعتنا حليب الصحافة والكتابة هي التي لا تتم قراءة الصحف الا بوجودها وربما الاكتفاء بها.أسعدني ايضا حديث الشارع.. القراء.. عن هذه النقلة النوعية المختلفة عن سواها.. مادة وتبويباً وإخراجا.. لا تستغرب أيها النبيل: إنني أعشق هذه «الجزيرة» منذ ان احتضنت حرفي لأول مرة قبل ما يقارب الثلاثين عاماً وكانت خير مشجع لي. أمنياتي لكم بمزيد من التألق.
لك ولكافة الزملاء خالص الود والتقدير..
الكاتب/ محمد ابراهيم الحربي |