|
هندسة الكلام x سلطنة الطرب = أسطورة خطأ شروق البحر
*****العيادة يحتاج إلى «عيادة» أعتقد أنه لا يوجد صحف أو مجلات عربية يجاهر أصحابها بإعجابهم وميلهم إلى المشهورات سواء في الغناء أو الفن أو الإذاعة كما يحدث عندنا من ملاك الجرائد والمجلات من السعوديين، ففي السابق كنا نلاحظ تلك المجاهرة في المجلات فقط حيث كل منهم يفرد الصفحات وأغلفتها لاحدى تلك النساء ويركز عليها تركيزاً شديداً ويجاهر بإعجابه بتلك المذيعة أو تلك الفنانة دون حياء.. وإن لم تستح فاصنع ما شئت ويبدو أن «الجزيرة» بعد التطور الذي حدث لها ستحذو حذو تلك المجلات وسنصبح في علتين بدلاً من علة واحدة وكأن التطور لا يكون والثقافة لا تكون إلا بالمجاهرة بإعجاب كل محرر بمعشوقته المفضلة وما جعلني أقول هذا الكلام ما ورد في زاوية رحلة نغم بقلم عبدالعزيز العيادة الذي يبدو أنه يحتاج إلى «عيادة» لعلاج مستوى كتاباته فما نشر يوم الثلاثاء 23/3 وهو بداية مقالة يقول إن للمقارنة أصولها ونقول أيضاً إن للإبداع أصوله وللنقد أصوله أيضاً ما وجه المقارنة بين زينب وناصر وما دخلهما في المقارنة مع الحفلات الغنائية وتنظيمها فهذا بواد وتلك بوادٍ آخر ولكن الرغبة في ذكر من يرغب بذكر اسم من تعجبه أقحمها في هذا الموضوع الذي لا ناقة لها ولا جمل فيه ولو كان كتب مقالاً يوضح أن عنصر الجمال هو الطاغي على اختيار الممثلات خاصة في أعمالنا السعودية دون النظر إلى الموهبة الحقيقية وساق مثالاً على احتكار العسكري لأغلب الأعمال على الرغم من افتقادها للموهبة وإذا اردتم مثالاً فلننظر لأعمالها فتعبيرات وجهها واحدة لا تتغير أبداً على الرغم من تنوع الأدوار إلا أن التفاعل معها واحد فقد شاهدتها في رمضان وشوال بأربعة أعمال اثنين سعوديين وواحد بحريني وآخر كويتي وعلى الرغم من اختلاف الأدوار إلا أنها كانت تتعامل مع هذه الأدوار ولا جديد ولا فرق بينها يثبت أنها تمتلك أي موهبة فنية ولا أن نقارن بينها زميلتها الرائعة جداً «بدرية البشر» ذات الموهبة الرائعة والروح الكوميدية البارعة والتي لم يكن لها اقبال أو قبول من لدى المنتجين أو المخرجين أو حتى أبطال المسلسلات السعودية على الرغم من تمتعها بموهبة فنية بارعة وبارعة جداً ولكنه الفن أصبح سوقاً للنخاسة بدلاً من الإبداع. سهى عبدالله
*****(ابعد عن الشر يا راشد وغني له) قبل ان ابدأ بطرح موضوعي اوجه تحية عامة لجميع المحررين بجريدة الجزيرة وخاصة في الصفحة الفنية شاكراً لهم اعطائي هذه الفرصة. إننا الآن في زمن العجائب وما ان تبرز اعجوبة الا ولها محايدون وذامون هذه الاعجوبة رغم بروزها وها هو اعجوبة الفن الشبابي السعودي راشد الماجد الذي امطرنا فناً بأحلى الكلام وأعذب الالحان مما جعل الناس يلفتون انتباههم الى ذلك المارد السندباد الذي استطاع ان يبرز للناس واللمحان كالقمر ليلة بدره ولكن ما ان سطع اسم راشد الفني الا وبدأت حرب الاقلام تشن عليه وعلى غيره ولكن كان راشد هو هدفهم وأكثر ما اعجبني فيه بأنه كان يرد على هذا الهجوم بإبداع تلو ابداع توجه وبآخر قنابله.. «مشكلتي» .. التي كانت بالفعل رداً عنيفا على كل قلم حاول التهجم ولعل آخر الاقلام ما قرأته من الأخت هدى الشهري قبل شهر او يزيد بهجوم ليس له أي داع تقول فيه: من هو راشد الذي ينافس لخلافة محمد عبده مع عبدالمجيد وان عبدالمجيد هو الأحق فأقول لها بكل اختصار من انت حتى تقيمي فناناً بحجم راشد ودعوني أوجه رسالة لراشد الماجد أقول فيها: ابعد يا راشد عن هذه الاقلام التي تنظر إليك منظر الحاسد على المحسود ورد عليهم بألبوماتك المتميزة التي تكتم اصواتهم وانصح كل من حاول الهجوم على الفنان راشد ان يتوخى الحذر لأن الرد سيكون قاسياً ليس مني بل من كل محبي هذا الفنان الرائع وكذلك منه شخصياً! عزيزي الفنان راشدمتى نسمع في البوماتك أغاني: (مسموح، بودعكم يا احبائي، خلاص الماضي ودعته).. وغيرها من اغانيك التي لم تنشر. رائد محمد / الرياض
|
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |