سواء كتب قصيدة هنا أو نثر مقالا هناك، فمحمد الرطيان الشاعر الكاتب أو الكاتب الشاعر يبقى مثيراً في محيط عارفيه والذين يقرؤون له.
مشكلة محمد الرطيان هي أن بعده الجغرافي لم يمكنه من الاقتراب من عالم الأضواء وخاصة دور الصحف التي لو تبوأ كرسيا فيها وخاصة في مجاله لسبق الذين أتتهم الشهرة بالتلميع ومن غير تعب، ولحطَّم الرقم القياسي في عالم الإثارة الصحفية، لكنها الظروف وتباعد المسافات.. ألست معي يا محمد.
|