وقف أحمد أمام أخيه إسماعيل وأبوه إبراهيم وقال لهم: أنا أحب أن أكتب الواجب المدرسي الذي أعطاني إياه اأستاذي الفاضل الذي أمرني أن أحضر إلى المدرسة اليوم أول الطلاب الذين أتوا إلى الطابور اليومي.
ثم إنحنى وقال لهم: إني أشكر إستماعكم وهنا ضحك الجميع بعد أن اكتشفوا ما كان يقصده أحمد من الكلام الذي قاله... فهل عرفت أيها القارئ ما الذي كان يحاوله أو يقصده أحمد بالضبط.