Thursday 23rd May,200210829العددالخميس 11 ,ربيع الاول 1423

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

 

جولات ميدانية على المدارس وتقارير يومية عن سير الاختبارات جولات ميدانية على المدارس وتقارير يومية عن سير الاختبارات
أربعة ملايين طالب وطالبة يدخلون الاختبارات بعد غدٍ السبت

يتوجه الى قاعات الاختبارات يوم السبت القادم أكثر من أربعة ملايين طالب وطالبة لدخول اختبارات الفصل الدراسي الثاني حيث انهت وزارة المعارف والجامعات والمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني وكافة القطاعات التعليمية الاخرى استعداداتها من اجل توفير الجو المناسب لابنائنا لاداء الاختبارات باذن الله بسهولة دون مشقة وعناء.
380 ألف طالب في منطقة الرياض
وسيدخل اختبارات الفصل الدراسي الثاني بمنطقة الرياض اكثر من 380 الف طالب وبهذه المناسبة هنأ مدير عام التعليم بمنطقة الرياض د. عبدالله المعيلي ابناءه الطلبة بنهاية العام الدراسي وتمنى لهم التوفيق والنجاح والانتقال الى مرحلة دراسية جديدة.
وقال ان الادارة ومثل ما هو متبع في مثل هذه المناسبة يقوم عدد من المسؤولين فيها من مشرفين تربويين بزيارات ميدانية للاطمئنان على سير الاختبارات ومناقشة كل شيء يخصها مع مديري المدارس ويتوقع ان يدخل الاختبارات اكثر من 380 الف طالب بمنطقة الرياض واتمنى للجميع التوفيق.
28 ألف طالب للثانوية العامة
من جانبه أكد الاستاذ سعد العقيل مدير شؤون الطلاب في الادارة ان الاستعداد المبكر للطالب منذ بداية العام الدراسي يريحه كثيراً في نهاية العام لاداء الاختبار وهو مطمئن للغاية لكن اعود واقول ان الجميع مطالب بتهيئة الطلاب للمذاكرة والاستعداد لهذه الاحتبارات التي لم تعد شيئاً مخيفاً بل هي مقياس لمستوى الطالب التحصيلي.
أما فيما يخص مركز الثانوية العامة بمنطقة الرياض كما هو معروف فانه يتوقع ان يدخل الاختبارات أكثر من 28 الف طالب لمختلف التخصصات حيث تم تشكيل لجنة الثانوية برئاسة الدكتور ابراهيم العبدالله مساعد مدير عام التعليم للشؤون التعليمية وبدأ العمل والترتيب لهذا المركز وتمت مخاطبة المدارس بكل ما يخص الاختبارات وتمنى للجميع التوفيق والنجاح.
(الجزيرة) تلتقي بعدد من المعلمين
التقت (الجزيرة) بعدد من المعلمين والذين حثوا ابناءهم الطلاب على استثمار الوقت والاستعداد للاختبار وتحقيق ما كانوا ينتظرونه وهو النجاح والانتقال الى مرحلة دراسية جديدة ووجه الاستاذ علي العضيب مدرس اللغة الانجليزية في المرحلة المتوسطة عدداً من النصائج والنقاط المهمة لأبنائه الطلبة ومنها الاتصال المباشر والعاجل بالمدرسة وذلك لمعرفة نقاط الضعف لديهم ومحاولة حلها واعطاء الطالب الوقت الكافي للمذاكرة وعدم تكليفه بأعمال اخرى تحول دون تحصيله الدراسي وحث الابناء على المذاكرة وتحذيرهم من السهروتذكيرهم بتقوى الله والمحافظة على الصلاة مما يزيد من معنوياتهم ويقوي عزائمهم والتشجيع المعنوي والمادي لهم في حالة حصولهم على الدرجات العالية والتفوق والوفاء بذلك وتذكيرهم بأن سعادتهم في الاجازة مرهونة بنجاحهم وتذكيرهم بالاعتماد على أنفسهم في الاجابة وعدم محاولة الغش لان ذلك ينعكس على شخصياتهم في المستقبل.
* وقال الاستاذ وليد اللزام مدرس التربية الرياضية لا يسعني في هذه العجالة الا ان ادعو الله العلي القدير ان يوفق ابناءنا الطلاب في نهاية هذا العام وان لا يضيع جهدهم بعد عام كامل من الجهد والمثابرة ونصيحتي لاولياء الامور اتجاه ابنائهم ان يتابعوهم وان يحفزوهم لاخذ أعلى الدرجات وان يزرعوا فيهم الثقة في مذاكرتهم وعدم تكرار بعض التصرفات الخاطئة من أولياء الامور مثل لازم تذاكر طوال اليوم بدون توقف .. متمنياً لهم التوفيق.
* وقال الاستاذ مازن عبدالله مؤمنة مدرس مادة العلوم بالمتوسطة الثانية - برنامج ضعاف السمع وعيوب النطق: لا شك ان هناك نقاطاً مهمة يجب مراعاتها عند الاختبار ومنها تهيئة الجو الاسري المناسب والغاء المناسبات الاجتماعية من زيارات وحفلات وعمل حوافز للطالب بغرض تشجيعه على الاستذكار وعدم شحن الطالب نفسيا لان ذلك سيعيقه عن عملية الاستيعاب والمذاكرة وتنظيم وقت الطالب بمساعدته في عمل جدول للاستذكار.
ونلتقي بالطلاب
كما التقت (الجزيرة) بعدد من الطلاب والذين تحدثوا عن الاختبارات وعن درجة السلوك والمواظبة والمحددة ب5 درجات لكل فصل.
* تحدث في البداية الطالب خالد عبده احمد الربعي فقال: لاشك اننا مستعدون للاختبار ونتمنى التوفيق اما فيما يخص الاختبارات الشهرية لكل فصل اعتقد ان شهراً واحداً لكل فصل دراسي كافٍ ويؤدي الغرض اما بالنسبة للخمس درجات فهي غير كافية لقلتها واتمنى زيادتها لكي يحس ويشعر الطالب بقيمتها.
* وقال الطالب أكرم محيرز انني مستعد للاختبار وأسأل الله التوفيق واعتقد ان تخصيص شهر واحد للاختبار كافٍ.
* أما الطالب مؤتمن النهان فقال: انني مستعد للاختبار واتمنى التوفيق واعتقد ان تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة مناسبة كما ان تخصيص هدية للطالب تعرضه للخطر وهو في سن صغيرة اعتقد انها غير مناسبة وكلمة شكر ورضا من الوالدين تكفي للابن.
* أما الطالب شهاب الربعي فقال: انني مستعد للاختبار وللوالدين دور كبير في ذلك أما فيما يخص خمس درجات للسلوك والمواظبة فهي مناسبة.
* وتمنى الطالب احمد حسن العريفي التوفيق والنجاح وقال انني مستعد للاختبارات.
* أما الطالب أمجد مجدي عبدالله يونس فقال: الحمد لله انا في كامل استعدادي للاختبارات واراجع في هذه الايام ما سبق من الدروس وأنصح كل زميل ببدء المراجعة استعداداً للاختبارات .
وعن تخصيص شهر واحد للاختبار في كل فصل هل يكفي أم يزيد قال: نعم هو كاف ولكن الافضل ان يكون شهرين حتى تكون الفرصة امام الطلاب أكبر لتعديل الدرجات.
وعن تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة لكل فصل دراسي تجعل الطالب يهتم بها ويحرص على تحقيقها فقال الطالب امجد ان الخمس درجات ليست قليلة حتى يستهين بها الطالب فتجعله يحرص كل الحرص على أداء واجباته ومشاركته في الفصل وأدبه وهي فعلا كافية.
* أما الطالب سلمان احمد احمد سليم حجازي من المتوسطة الثانية فتحدث عن استعداده للاختبارات فقال: لقد استعددت للاختبار النهائي ولله الحمد وأنا الآن انتظر يوم السبت على فارغ من الصبر لاني مستبشر بما سوف أنتجه من مذاكرتي وعملي الجيد في الاختبار ان شاء الله.
وحول تخصيص شهر واحد للاختبار في كل فصل قال:
من الافضل ان يخصص في كل فصل دراسي ثلاث مرات للاختبارات اي كل شهر اختبار عن كامل المواد وهكذا يصبح الطالب دائما مستعدا للاختبار ولا يكون في المدرسة طلاب يرسبون لأنهم سيدركون بهذا الشيء قيمة الاختبارات والنجاح.
وحول تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة قال: هذه الخمس درجات الكل يطمح بأن يحققها وهذه من الاشياء الجيدة لان الطالب يعمل على المشاركة في الدرس والانتباه الى المدرس وكتابة الواجبات واحضار اللوحات كل ذلك من أجل تحقيق هذه الخمس درجات.
* وتحدث كل من محمد عبدالله منصور وعلاء الدين محمد الشامي وسائد احمد محمد فقالوا: اننا مستعدون للاختبارات ونتمنى التوفيق وعن تخصيص خمس درجات للسلوك قالوا انها مهمة تحفز الطالب للمذاكرة والفوز بها ويأملون ان تكون هدية النجاح مناسبة ومعقولة مثل جهاز كمبيوتر وكتب وقصص وأكدوا على أهمية اعداد جدول يومي للمذاكرة.
* كما تحدث ل(الجزيرة) كل من عمر طريف احمد وزكريا رامون ومحمد علي الطاهر ومحمد حسن حكمي مؤكدين ايضا على اهمية تخصيص برنامج للمذاكرة كما شددوا على أهمية الخمس درجات للطالب. وعن هدية النجاح فتمنوا ان تكون مناسبة ومعقولة حسب عمر الطالب وميوله واهتماماته.
* أما الطالب محمد أحمد حسن اللبان فقد وصف استعداده للاختبار بانه جيد والحمد لله انا اذاكر منذ اسبوعين فأنا مستعد لها والحمد لله.
وعن تخصيص شهر واحد للاختبار في كل فصل يكفي أم تريد زيادة ذلك فقال: أنا ارجح ان يرجع الامر كما كان 3 أشهر حتى ان لم يوفق في شهر يعوض في شهر آخر.
وحول تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة لكل فصل دراسي تجعل الطالب يهتم بها ويحرص على تحقيقها قال اللبان: وجود الخمس درجات تعطي كل القلق للطالب المجد ولكن مع التعود سيركز الطالب كل اهتمامه تجاه تلك الخمس درجات فوجودها يزيد من كفاءة الطالب.
* أما الطالب عبدالعزيز محمد المرضي تحدث عن استعداده للاختبار فقال: يشمل ذلك ترتيب جدول للمذاكرة والاجتهاد في النهاية حتى لانتحسر فيما بعد على الرسوب.
وهل تخصيص شهر واحد للاختبار في كل فصل دراسي يكفي أم تريد زيادة ذلك قال: أرى ان تخصيص شهر واحد للاختبارات مناسب ولا يحتاج الى تغيير .
وعن تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة لكل فصل دراسي تجعل الطالب يهتم بها ويحرص على تحقيقها قال المرضي: الخمس درجات مطلب كل طالب ويود تحقيقها خاصة الذين اخفقوا في بعض المواد والخمس درجات مناسبة وتحتاج الى زيادة.
* وقال الطالب عبدالله فتحي مراد انني مستعد للاختبار حيث أقوم بوضع جدول لي كي اراجع المواد المقررة علي والانتباه الى الاستاذ وقت المراجعة العامة والتوكل على الله.
وعن تخصيص شهر واحد للاختبار في كل فصل يكفي أم تريد زيادة قال: أظن ان الشهر الواحد ربما يجعل المستوى يكون واحدا أما عدة اشهر فالطالب يمكنه التعويض اذا حدث أي نقص في الشهر الاول وهذا ينشئ روح المنافسة بين الطلاب.
وعن تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة لكل فصل دراسي تجعل الطالب يهتم بها ويحرص على تحقيقها قال: نعم يجب توزيعها على شكل منتظم وتوعية الطلاب لأهميتها.
* وقال عثمان حسونة حمدان عن استعداده للاختبار النهائي فوصفه قائلا: انه استعداد جيد قمت ببعض المراجعات على بعض الدروس.
وحول تخصيص شهر واحد للاختبار في كل فصل يكفي أم تريد زيادة قال إن اختبارين افضل وذلك لاسباب ان الاختبار الشهري الواحد عليه 15 درجة وتلك درجة مرتفعة أما الاختباران فكل واحد عليه 8 درجات وذلك يسهل للطالب اذا لم يجاوب في الاول ان يعوِّض في الثاني.
وعن تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة لكل فصل دراسي تجعل الطالب يهتم بها ويحرص على تحقيقها قال: نعم لانه يجعله يجتهد ويجد بقوة خاصة في الايام الاخيرة.
* أما الطلاب محمد فهمي وفرحان علي وفراس ابو صالح ومحمد عبدالمجيد وفهد السعود ومحمد جاويش وخالد سعد ومالك عبدالعال فقالوا: اننا مستعدون للاختبار ونتمنى من الله التوفيق والنجاح واجمعوا على أهمية تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة.
* وقال الطالب محمد زهير زينة عن استعداده للاختبار: الحمد لله فلقد استعددت جيداً للاختبارات بمذاكرة الدروس أولا بأول ونرجو ان يوفقنا الله جميعاً لما يحب ويرضاه.
وحول الخمس درجات قال: يجب ان تزداد لكي لا يستخف الطالب بهذه الدرجات ويحسن سلوكه ونشاطه.
أما بالنسبة للاختبارات يجب ان تكون شهرين لكي يثابر الطالب على التفوق والنجاح في كل فصل دراسي.
وعن هدية النجاح قال: نعم احبها وفائدتها أنها تشجع الطالب كي يبقى في هذا المستوى ويتحسن.
* ويؤيد الطالب محمد زهير زينة زملاءه الطلاب محمد المنجف وعلي موصلي وحسام المصري وخالد منصور وانس الصيفي وشهاب الدين خليل وعبدالله بن شبيب وصالح ابو الحباب وعبدالله ياقوت ومهند حجازي وعلاء جدوع وصفوان عبدالله وسامر حسونة وعبدالرحمن حميد على اهمية الاستعداد المبكر للاختبارات ،محاربة السهر وشرب المنبهات ويؤكدون على أهمية تنظيم الوقت وجدولة مواعيد المذاكرة وعدم القلق فالطالب المثابر على المذاكرة أولا بأول لا يحمل هم الاختبارات.
* فيما تحدث الطالب عماد مأمون الحاج علي عن تجربته في الاستعدادات للاختبارات والتي يبدأها قبل بدء الاختبار بثلاثة اسابيع ولذلك فهو متفائل بالنتيجة المرضية ويؤيد هو وزملاؤه الطلاب محمد احمد حسن اللبان وعبدالعزيز محمد المرضي وعبدالله فتحي مراد وعثمان حسونة حمدان تخصيص شهر واحد للاختبار في كل فصل غير ان أحدهم قال إن عدة اشهر تكون فرصة للتعويض فيما لو حدث نقص أو تقصير لظروف ما كما عبروا عن تأييدهم لتخصيص خمس درجات للمشاركة والسلوك والمواظبة لأنها مصدر عون للطالب خاصة حينما يتعرض لسبب يؤدي لقصور في احدى المواد الدراسية ونادوا جميعاً بأهمية العمل على توعية الطلاب بأهميتها وقيمتها في تحديد المستوى العام.
تنظيم الوقت وهدية النجاح
ويؤيد الطالب زاهد ابو صالح وزملاؤه الطلاب: رامي زكريا الهندي وراشد سعيد المصطفى وشادي محمد المدني وعلي لزكين علي وعبدالعزيز الشوا تخصيص فترات الصباح الاولى للمذاكرة حيث الصفاء الذهني والهدوء والاجواء اللطيفة حتى صلاة الظهر .. هذا في الفترة ما قبل الاختبارات بأيام وبعد الظهر الغداء والراحة الى صلاة العصر ثم المذاكرة بانتظام وتوقيت سليم وعدم اشغال الذهن أو اجهاد الجسم باللعب والمرح الزائد فهذا كما يقولون بعد النجاح - وفي المساء يستعرض الطالب مادته في مذاكرة خفيفة ثم النوم نوماً عميقاً بعد ان يرضي الطالب ضميره بأداء الواجب وعلى الله التوكل وطلب التوفيق بالنجاح وبالاجماع أيدوا درجات المشاركة والسلوك والمواظبة لما فيها من حفز للهمم والمثابرة وتسد النقص لو حدث لا سمح الله فهي مطلوبة لكل الطلاب المتفوق والمجد على حد سواء.. وعن الحديث عن هدية النجاح تفاوتت آراؤهم بين من يفضلها جهاز حاسب وبين من يختار اجهزة مفيدة اخرى وقليل منهم لمح الى السفر ومصروفه خلال الاجازة سواء كان داخليا أو خارجيا ولكن كانوا جميعاً متفقين ان ما يقدمه الاهل والاقارب من هدية فهي محل تقدير مهما كانت على ان تكون مناسبة وملائمة للمرحلة العمرية وعلى مستوى ما يحققه الطالب فهي بلاشك ستدفعه للامام في السنوات القادمة وفي المرحلة الجامعية.
* أما الطالب زاهد شكري أبو صالح تحدث عن برنامجه في المذاكرة فقال:
عندما ارجع من المدرسة أتغدى ثم انام ساعة تقريباً ثم أبدأ بالدراسة بحوالي ثلاث ساعات ثم أقوم ببعض الممارسات النشاطية حوالي ساعة وبعد ذلك ارجع للمراجعة ساعة تقريباً ثم انام الساعة التاسعة ثم أصحوا للذهاب الى المدرسة الى يوم جديد للدراسة.
وهل تؤيد خمس درجات للسلوك؟
قال: لا 15 درجة للسلوك واتمنى ان تكون هذه الدرجة مرصدة في التقارير.
واتمنى هدية النجاح ان تكون شهادة تفوق وتكريم لي بدرع التفوق.
* وتحدث الطالب رامي زكريا الهندي فقال: عندما ارجع من المدرسة أتناول وجبة الغداء وبعدها ارتاح قليلاً مقدار نصف ساعة وبعدها أبدأ بحل الواجبات المدرسية وعندما يحين وقت الصلاة اذهب واصلي صلاة العصر فبعدها اجلس مع اهلي قليلاً مقدار ساعة وبعدها أذهب الى مذاكرة دروسي ومراجعة الدروس السابقة واذا بقي لي وقت استغله بالقراءة والرياضة.
واتمنى زيادة الخمس درجات .. وعن هدية النجاح قال الهندي لا أريد الا رضا الوالدين علي والدعاء لي بالتوفيق الدائم وبعدها أطلب منهم (حاسبا آليا) لكي استفيد منه في العطلة وأنظم وقتي.
* وقال الطالب راشد سعيد المصطفى عن برنامجه في المذاكرة انه يبدأ عندما ارجع الى المنزل وبعد الغداء اراجع دروس اليوم والدروس السابقة وعند الانتهاء من المذاكرة أحضر الدروس لليوم التالي وأحل واجباتي اليومية بعد الانتهاء من المذاكرة.
وعن تخصيص خمس درجات أم يريد زيادتها قال نعم أؤيد درجات المشاركة وأؤيد زيادتها الى عشر درجات لكي نحمّس الطالب على المذاكرة.
وعن تخصيص شهر واحد لكل فصل دراسي قال لا أؤيد ذلك ولكني أؤيد ثلاثة اختبارات في كل فصل دراسي لكي يعوض الطالب ما يفقده من نقص في الدرجات.
* وقال الطالب شادي محمد المدني ان برنامجي اليومي فهو عندما ارجع من المدرسة آخذ قسطا من الراحة ثم اتناول الغداء مع أهلي ثم أحل واجباتي ثم أصلي صلاة العصر ثم أذهب الى حلقة تحفيظ القرآن الكريم ثم اصلي صلاة المغرب وارجع الى بيتي واكمل حل واجباتي ودروسي ثم اصلي صلاة العشاء ثم ألعب لفترة قصيرة ثم اتناول العشاء وأذهب الى النوم مبكراً.
وهل تؤيد خمس درجات للسلوك أم لا قال: لا تكفي بل يجب ان تكون عشر درجات.
وماذا تريد هدية النجاح سيارة أم لا قال: اريد ان يشكرني والدي على نجاحي ولا تهمني الهدية المعنوية.
* وقال الطالب علي لزكين علي سليمان عن استعداده للاختبارالنهائي .. الحمد لله مستعد للاختبار لكنني خائف جداً.
وحول تخصيص شهر واحد للاختبار في كل فصل يكفي أم تريد زيادة ذلك قال نعم يكفي شهر واحد.
وحول تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة لكل فصل دراسي تجعل الطالب يهتم بها ويحرص على تحقيقها ولا يكفي خمس درجات لانه توجد مواد صعبة واذا كانت أكثر ربما تنفع.
* وقال الطالب عبدالعزيز الشوا استعدادي للاختبار النهائي كما في استعدادي للاختبار الشهري فانا الان والحمد لله جاهز له.
وحول تخصيص شهر واحد للاختبار في كل فصل يكفي ام تريد زيادة ذلك لا يكفي لان زيادة شهر آخر تمكن الطالب من تعويض درجاته في الشهر الأول اذا كانت متدنية.
وعن تخصيص خمس درجات للسلوك والمواظبة لكل فصل دراسي تجعل الطالب يهتم بها ويحرص على تحقيقها قال: نعم كافية لانه يجب الا تكون كثيرة لوجود درجات المشاركة وهي 5 درجات.

 

[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved