|
كان بالغرفة أحمد ومسعود عندما طرق عليهم الباب سمير وسألهم عن محمد فأجابوه بأنه غير موجود فاستأذنهم في الرحيل إلا أنهم أصروا على أن يشرب معهم القهوة فدخل وما هي إلا لحظات وحضر إسماعيل الذي أخبرهم بأن والد محمد مريض وأنه سيذهب ليشتري له دواء فنهض مسعود وخرج معه إلى الصيدلية لكنهم تأخرا فإنطلق أحمد في أثرهم ليطمئن على المريض لكن سعيد حضر بعد ذلك وعلم بمرض والد محمد فذهب هو وسمير للإطمئنان عليه ثم حضر بعد ذلك جلال وطرق الباب (ترى من سيفتح له الباب). |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |