ألم تجد غير «اللحية» يا ابن بخيت؟!
قرأت مقالا للكاتب عبد الله بخيت بعنوان الشواكيش في عدد الجزيرة 10819 وتاريخ 1/3/1423هـ حيث اوضح في مقاله ما يلي:
«كانت اللحية رمزا لكبار السن» واستطرد في حديثه اشياء اخرى حيث قال: نجد رجلا في العشرين كث اللحية ورجلا في السبعين حليق اللحية.. ولكن اقول للكاتب عبد الله هداك الله وردك للصواب وهل يستفيد القارىء من هذا السرد ولكن نرجو ان تكتب وتسلط قلمك لامور تتعلق بقضايا الامة الاسلامية واعود واقول لك ان الرسول صلى الله عليه وسلم هو قدوتنا الاول وكان كث اللحية وتقول عائشة رضي الله عنها والذي جمل الرجال باللحي وغيرها من الاحاديث التي يطول المقام لسردها.
سليمان الخضير
***
جنيد يشكر مدير مكتب الجزيرة في المدينة
المكرم مدير مكتب صحيفة الجزيرة المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، وبعد:
بمناسبة انتهاء أعمال اللقاء السابع لملاك المدارس الأهلية في المملكة والمنعقد في الفترة من 4 ـ 5/2/1423هـ.
أتوجه لكم بالشكر والتقدير لمساهمتكم في التغطية الصحفية لفعاليات وأنشطة اللقاء، أكرر شكري وتقديري.ولكم تحياتي،،
المدير العام للتعليم بمنطقة المدينة المنورة
بهجت بن محمود جنيد
***
هذا الطريق يحتاج إلى استكمال!
سعادة الاستاذ خالد بن حمد المالك المحترمرئيس تحرير جريدة الجزيرة
اشارة الى ما نشر في جريدتكم في العدد رقم «10813» في يوم الثلاثاء 24/2/1423هـ بعنوان «الطرق الزراعية.. والتوقف المفاجىء» .. بقلم الاستاذ عبد الرحمن سعد السماري في زاويته «مستعجل» فقد عبر هذا الرجل المتحمس لتطوير كل ماهو مفيد لكل مواطن في هذا البلد الغالي على الجميع وخاصة مدن وقرى الخرج فرسم الحقيقة بقلمه وحيث ان الاخ السماري احد ابناء الخرج لذا نأمل منه مزيداً من الكتابات والمطالبات لتطوير مدن وقرى الخرج، ونحن ابناء الخرج نشكر الاخ السماري على هذا المقال والمقالات السابقة. حيث تطرق في هذا المقال للطرق الزراعية، حيث ان ربط المزارع ببعضها وربط المزارع بالمدن واماكن التسويق بشبكة رائعة من الطرق، تنهي مشاكل سابقة يعاني اصحاب هذه المزارع، عند نزول الامطار وجريان الاودية بالسيول تنقطع المزارع عن المدن والقرى وعن اماكن التسويق، لكن الطرق الزراعية. حلت هذه المشاكل وساهمت في ايصال المحصول الزراعي بأسرع وقت ممكن وقللت من الخسائر المتوقعة لمزارعين في مثل هذه الظروف وكذلك مد في العمر الافتراضي للسيارات، وبما ان الكاتب تطرق الى الطريق الزراعي الذي يربط مدينة الدلم بمزارع «العقيمي» جنوب شرق المدينة فالمقاول ترك الطريق بعد بقاء حوالي «20 كم» ولا احد يدري ماهو السبب، وقد جعل جميع مزارعي المنطقة يتساءلون عن سر هذا التوقف المفاجىء، نحن جميع مزارعي المنطقة نأمل من مقام وزارة المواصلات تكملة طريق الدلم.. العقيمي، لخدمة ابناء المنطقة، وبهذه المناسبة نود ان نوجه نداء الى مقام وزارة المواصلات لتنفيذ كبري على طريق العذار على وادي الحصاني الذي يشق الدلم من غربها الى شرقها حيث عند نزول الامطار وجريان الوادي بالسيول تنقطع السبل بالمواطنين في وسط الدلم عند هذا الوادي، نأمل ونرجو نحن ابناء الدلم من معالي وزير المواصلات توجيه امره للجهات المختصة في الوزارة بتكملة طريق الدلم - العقيمي، وبناء كوبري على وادي ام الحصاني.
من اهالي مدينة الدلم
صالح بن حسن بن عبد الرحمن السيف
***
الأمور الدينية أفضل لهم من معرفة لاعبي أوروبا!
سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة الأستاذ خالد بن حمد المالك المحترمفقد استغربت ماكتبه الأخ صالح العريني بعنوان «طلاب الابتدائي والمعلومات الكولومبسية» بتاريخ 27 صفر 1423هـ والعدد 10816 فقد ذكر أن المناهج المدرَّسة لطلاب المرحلة الابتدائية صعبة ضارباً بذلك مثالاً بالمواد الدينية حيث يقول إنها مكثفة وكثيرة الحشو ويقول هل أبناؤنا سيكونون قضاة حتى يتعلموا كل هذا!! فأقول تأتي وتسأل الطالب عن بعض أمور العبادة التي خلق أساسا من أجلها فلا تجد إلا بعض الكلمات تخرج على استحياء ثم تسأله بعد ذلك عن لاعبي الأندية الأوروبية ليجيبك بكل ثقة وعن الممثلين والأفلام لتجد قاموساً فنياً داخل عقولهم وعن المطربين!! إذاً عقولهم جاهزة لاستقبال أي شيء فهل نملؤها بالمفيد أم نجعلهم يختارون ما يشاؤون.
بدر عبدالله العثمان/الخرج |