|
إن غبت يا حسن فلن تغيب عن عيوننا أو أسماعنا! إن غبت أيها الانسان الطيب فستبقى في قلوبنا! مهما فرقتنا «المسافات» أو باعدت بيننا الظروف فستكون قريباً من القلب. يا حسن التركي، اسمع رسالتي هذه: الجماد يتحرك وأنت «جامد». لماذا هذا العزوف عن الزملاء والأصدقاء؟! |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |