|
عندما أراد المتنبي أن يبارك لممدوحه وصديقه سيف الدولة بمناسبة أحد انتصاراته اندفع رافضاً تلك المطالع البالية متمرداً على نمطية سيطرت ويراد له الاستمرار والبقاء.. فتجلى إبداعاً عندما هتف قائلاً: |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |