باركت الامانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي الجهود الرائدة التي بذلها صاحب السمو الملكي الامير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني لنصرة القضايا العربية والاسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وأشادت بالنتائج الطيبة التي حققتها زيارة سموه الى الولايات المتحدة الامريكية ولقائه بالرئيس الامريكي جورج دبليو بوش.
هذه النتائج التي حققت انفراجا في الازمة وخاصة الانسحاب الاسرائيلى من بعض الاراضي الفلسطينية وفك الحصار عن الرئيس عرفات وتغيراً نسبياً في موقف الولايات المتحدة الامريكية تجاه كفاح الشعب الفلسطيني الشقيق.
|