|
وهكذا تفقد الساحة الأدبية السعودية علماً أدبياً ورمزاً ثقافياً يوماً بعد آخر.. فما كدنا نودع الكبار محمد العقيلي وحسين عرب وأبا تراب الظاهري.. حتى فجعنا بوفاة الزميل والصديق والشاعر المبدع «محمد هاشم رشيد» رئيس نادي المدينة المنورة الأدبي.. ذلك الرجل كريم الأخلاق.. نبيل السجايا.. من الذين يألفون ويؤلفون.. أدار ناديه بحكمة واقتدار ألف القلوب من حوله.. واستقطب الشيوخ والشباب.. عوضنا الله عن فقده خيراً واسكنه فسيح جناته و«إنا لله وإنا إليه راجعون». |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |