إغلاق منتديات المنتخب في مواقع بعض الأندية جاء لمصلحة المنتخب الذي لم يلق في السابق من هذه المنتديات سوى الإساءات والتهجم.
الاستقالة التي تلوح بها الادارة هدفها زحلقة الأعضاء الحاليين كما فعلت بأعضاء آخرين في إدارات سابقة!
جماهير النادي انتظروا حلقة خاصة للاحتفاء بفريقهم البطل فصدموا بحلقة خاصة مليئة بالإساءات والانتقاص!!
اللاعب الذي اعتدى على الجمهور وكسَّر سيارتهم بعد النهائي الكبير أصبح في موقف صعب بعد ثبوت القضية ضده بالشهود وبات ينتظر التدخل لإنقاذه من هذه الورطة.
ماذا تفعل المحفظة «المنفوخة» أمام العقلية «الفارغة»؟!
إحدى كبائن الهاتف فتحت المجال أمام الراغبين لتقديم دروس في ألف باء الصحافة!!
اكتفاء الحكم العالمي قوله:«الله فوق الجميع، ولا حول ولا قوة إلا بالله» هو أكبر وأبلغ رد على من أساء له.
ادعى خسارته بدفع الملايين دعماً لناديه، ولكن هل يستطيع تقديم كشف صريح بهذه الملايين وأوجه صرفها ومن قبضها؟!
خطاب لمن يهمه الأمر سيكون بمثابة السلاح الفعَّال لإبعاد كل من يفكر في رئاسة النادي.
عضو الاتحاد رفض الدفاع عن حق ناديه في المشاركة الخارجية وتنازل بطيب خاطر للفريق الآخر.
بعد أن انتقد عزم بعض رؤساء الأندية على الاستقالة وأكد ان هذه الاستقالات لا تخدم الحركة الرياضية. أنهى رأيه بمطالبة رئيس ناديه المفضل بالاستقالة!!
حديثه عن سكرتير اللجنة كشف انه مجرد «إمعة» لا رأي له ويردد ما يُملى عليه.
تورطوا بنشر الموضوع ثم زاد تورطهم بذلك الرد الهزيل الذي أدانهم وكشف مستوى العقليات التي تسير الأمور.
فاز الفريق الكبير بالبطولة الكبرى فلوَّحت ادارة «الجار» بالاستقالة.
خيَّم عليهم صمت القبور بعد اكتشاف مخططهم البعيد كل البعد عن الأهداف الرياضية.
«الطبل» كان يتلقى من ناد آخر ما يجب عليه ان يصرح به!!
لم يكتف «الدفِّيع» بالتهجم والإساءات، بل زاد بالكذب عندما قال إن ذلك الحكم أوقف عاما كاملاً!!
المباراة الختامية الكبرى كشفت الشعبية المزعومة وأعلنت على الملأ من هو صاحب القاعدة الجماهيرية الأولى.
في عز الأزمة التي يعيشها داخل ناديه يعتقد ان التهجم على الفريق الكبير هو المخرج الوحيد له من هذه الأزمة.
|