|
فقد الذات م.م.م.م. الكويت
* ج: يا هذا خطك جيد متماسك ولغة سليمة وما تريده منك: أوصلته الي بحرارة وصدق، يا هذا أنت جيد وجيد، انما الذي تحتاج اليه مع معرفتك ما بك من خلال تصرفك هو: نوع من الوعي الجيد لمعنى الحياة من خلال توازن نفسي واع وواع.وثانيا: تحتاج الى تنبه ارادي مستديم لا تنفك عنه ولا ينفك عنك. وثالثا: تحتاج الى رابط لازم بالله سبحانه وتعالى بالمحافظة على الصلاة جماعة وبهدوء المعاملة مع الآخرين وابعد جدا عما يسوء خلقا وادبا، وتوظيف طاقتك الحيوية الحية بالوعي الجاد المسؤول تجاه نفسك وأسرتك وأمتك. ما تُحس به وتقوم به هو: نوع من شعور «ضعيف بالمرض النفسي» للتعويض واثبات الوجود وايجاد ثقل لك، ولما لم تعط فرصة واعية للواقعية والصح المطلوب شيئا فشيئا بدأت «ذا عجلة هائمة» تتصرف وتفكر وبدا «للعقل الباطن» ان يتصرف كيفما اتفق، فأصبح عندك داخليا تنافر شديد وأصبح لديك تعارض مع ذلك التنافر جعلاك تقلق وتضيق ذرعا بحالتك.وهذا هو الخيط لعلاج نفسك بنفسك لا تكذب لأنه لا داعي لهذا. لا تنظم اشارة المرور اذا كان هذا مرتبطا بمثل حالتك. انما الذي أطلبه منك ان تحاول جاهدا: 1 تنظيم حياتك بوعي صادق مرتب. 2 التنبه الإرادي المستديم. 3 اصدق دائما ولا عليك. 4 نظم وقتا للقراءة مثل: كتاب محمد الفاتح لسالم الرشيدي. مسرحيات أحمد باكثير. روايات نجيب الكيلاني. ثم زاد المعاد لابن قيم الجوزية. الأصول الثلاثة لمحمد بن عبد الوهاب. تاريخ آداب العرب لمصطفى بن صادق الرافعي. تنبه انك ذو قدرة حية فاعلة فلا يسألك «الله تعالى» عن نعمة وهبها لك فلم تعمل بها آمل دوام الصلة لكن بعد عمل ما ذكرته لك فأنت حري بإرادة قوية ان تكون كذلك. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |