أكتب بماء الورد.. أكتب بشميم عرار نجد.. أكتب بكل اللغات المحببة الى القلب!
ليست «نرجسية» ولا هي «أريحية» بل هي «سيمفونية» يعزفها القلم إن شاء!.
مني لكم ان شئتم فاقرأوها وان شئتم فاتركوها! «أحبتي» أنقذوا هذه «الشواطئ» فلا ترحموها! لست بصدد «المدح» فالمدح له أصحابه وأنا بالتأكيد لست منهم ولست شاعراً ولا «مُنجماً» والعياذ بالله حتى أتقبل المديح!!.
أنا واحد منكم بل «آخركم»!.
اكتبوا ما شئتم.. انقدوا ما شئتم!! أتلذذ.. بل استمتع.. بكل نقد فهو يسعدني ولا يكدرني!.
أنتم «الحكم والخصم» فاحكموا على هذه «الشواطئ» بما تشاؤون وكيف تشاؤون!.
لا يساورني الشك مُطلقاً يا من قرأتم أو مررتم «بشواطئ الجزيرة» أنكم وحدكم لا غيركم قضاة الحق مع ما يطرح أو ضده!.
بودي فقط أن أسمع أو أقرأ ما تريدون فالأمر اجتهاد قد يصيب وقد «...»؟!.
المهم أنكم يا قراء «الجزيرة» يا «كنز» الجزيرة بكم وبتشجيعكم «نبقى» وبكم أيضاً «نرحل» إذا شعرنا بالفشل!!.
فصارحونا إن كنا «فاشلين» وصارحونا ان كنا حققنا 1% من النجاح!.
الرأي لكم والقول لكم ونحن تحت أمركم!!.
|