احتجاجاً على وضع ناديه المزري وابتعاده عن البطولات سنوات طويلة قرر الشاعر المعروف عبدالله حمير تغيير ميوله النصراوية والاتجاه الى فريق البطولات فريق الهلال على حد وصفه!
الذي نعرفه أن صغار السن هم وحدهم الذين يغيرون ميولهم بسبب فوز هذا الفريق أو ذاك ببطولة ما لكن عبدالله حمير كسر القاعدة وتحول الى تشجيع الفريق المنافس لفريقه بعد أن أمضى أكثر من 30 سنة يشجع الأصفر.. والسؤال الذي يطرح نفسه على عبدالله حمير هو: هل هذا التحول في الميول برغبته أو أرغم عليه وهل يقترح على النصراويين الآخرين ان يحذوا حذوه بعد ان نضبت البطولات عن ناديهم؟!
|