أشعر بلحظة ألم حين أخفق في إقالة عثرة مسكين، وأشعر بضدّها سعادةً حين أنصر مظلوماً فأفوز بدعائه!
* المجاملة عندي درجات.. وخير درجاتها أوسطها!
* *
* وعن هذه وتلك من الكلمات والمواقف أقول:
استاذ الجامعة السعودي
لن ينصفك الناس ظناً حتى تنصف أنت الجامعة ونفسك من نفسك!
دمعة شيخ كبير
انتفاضة الكبرياء.
جيل اليوم
أحياناً: أغبط نفسي لأنني لم أولد في هذا العصر المصاب بعُصاب القلق واضطراب الهوية!
ابتسامة طفل
هي الخيط الأبيض.. من الفجر!
الشروق والغروب:
بداية كل شيءٍ ونهايته!
المطر
رزقٌ من السماء يرسله الله رحمةً للأرض والإنسان وبهيمة الأنعام!
الحماة
من منا لايحب ولا يؤثر أحداً سوى عدوٍ لنفسه وللناس اجمعين.
وأرى أن الحماة مظلومةٌ في الشرق والغرب والشمال والجنوب، بسبب حبها لابنتها أو ابنها، وأجدني اقف في صفّها مؤيّداً اذا فعلت ذلك بلا غلو يهضم حق أي من الطرفين!
السفر
رياضةٌ للبدن.. وترويحٌ للنفس، واسترخاءٌ للذهن، وإثراءٌ للمعرفة، وما عدا ذلك فهو عبث!
السياحة الداخلية
تجاوزت صحراء«المستحيل».. إلى واحة«الممكن».. واسألوا عن ذلك سمو الأمير المبدع خالد الفيصل، وسمو ابن عمه الصادق الصابر سلطان بن سلمان!
الزوجة الحنون
أمٌ لم تلدك، وأختٌ لم تلدها أمك، ورفيقة دربٍ لا يُضِلُّ ولايُمَلّ!
الصداقة
هي صراط يربط النفوس الصادقة بالود لا المصلحة فحسب..وإلا أضحت ابتزازاً!
الزواج
قارب يقوده الزوجان، فإذا تدخل أي من أهل الطرفين بلا نفعٍ.. غرق!
اليوم الوطني
مناسبة غالية تطل علينا كل عام.. عبر وسائل الاعلام!
* *
وأخيراً
يؤخذ على بعض المديرين ومن في حكمهم فشلهم في«فك الاشتباك» بين«سلطة الوظيفة» و«خصوصية النفس» في طبع احدهم، فيغدو كالغراب التائه في سيره ومسراه، فلا حمامةً صار.. ولا بقي غراباً!
|