Thursday 2nd May,200210808العددالخميس 19 ,صفر 1423

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

 

بإيجاز بإيجاز

د. الحارثي بين (المريفق) وباريس!
لأول مرة في حياتي أقرأ حواراً للدكتور فهد الحارثي رئيس مجلس إدارة مؤسسة عسير للصحافة والمدير العام حوار مع مجلة شعبية!
صحيح أن الحديث الذي نشر مؤخراً كان شاملاً وكان تركيز الدكتور فهد فيه على صحيفة الوطن وهمومها وعرج أيضا على عشقه باريس وذكرياته معها دون أن ينسى «المريفق»
ولا أعرف هذه الأخيرة؟ هل كان يقصد مسقط رأسه أو القرية التي عاش فيها أيام طفولته أم أنها أحد الأحياء الباريسية بعد أن تم تعريبها؟!

سعد الفالح الرياض
* * *
غياب الدوسري!
الكاتب الاجتماعي سعد الدوسري في صحيفة الرياض غاب في الآونة الاخيرة عن ممارسة عشقه اليومي ومشاكساته الجريئة وافتقده قراؤه الذين ينتظرونه كل صباح!سعد هل أعطى قلمه إجازة أم أن مخزونه اللياقي في الكتابة قد نضب وتوقف من أجل التزود بالجديد مما يدور في المجالس حول المشاكل الاجتماعية التي يتناولها بطريقته الخاصة بحثاً عن العلاج!
محمد الزهراني
* * *
أين السعد؟!
الشاعر أحمد السعد كان يكتب مقالات اسبوعية وتتناثر قصائده هنا وهناك لكننا في السنوات القليلة لم نعد نرى لهذا الكاتب الشاعر أي مقال أو قصيدة ولم يعد له أي نشاط اعلامي يذكر فهل تشبع شاعرنا من الأضواء وملها لدرجة «العزوف» أم انه يخطط الى عودة أخرى تتناسب مع مكانته في الماضي .
وهل سنقرأ قريباً قصيدة جديدة من أحمد السعد؟!
ناصر عباس
* * *
«نادٍ للمفحطين» أؤيد الاقتراح ولكن..!
عزيزتي الجزيرة..
في يوم الاثنين الموافق 16 صفر 1423ه الموافق 29 ابريل 2002م في العدد 10805 بصفحة عزيزتي الجزيرة وتحت عنوان «بعيدا عن الاحياء اقترح نادياً للمفحطين.. ما رأيكم» للاخ خالد سعيد الغامدي.. وفيه تحدث عن مشكلة التفحيط ومالها من اثر على المجتمع وفيه اقترح ايجاد ناد للتفحيط للحد من هذه الظاهرة لافراغ طاقاتهم فيها.. ولي على موضوعه بعض التعقيبات:في البداية اشكر الاخ خالد على اهتمامه بمجتمعه ومشاكله وبحثه عن الحلول لايجاد نوع من الفاعلية وعدم اكتفائه بالسكوت والسلبية كما انني اشترك معه في استفحال هذه الظاهرة وخطرها ووجوب التكاتف سويا لايقاف زحفها ولكن ايجاد «ناد للتفحيط لن يحد من هذه المشكلة».
كما اننا لا نريد ان نفرغ طاقاتهم فالشباب هم الطاقة فاذا افرغنا طاقاتهم فلا فائدة بل نريد ان «نوجه طاقاتهم» الى ما فيه خير لهم ولدينهم ومجتمعهم.. كذلك ان حل اي مشكلة لا يتأتى باستئصالها من سطحها بل من جذورها.. فلو رجعنا الى مشاكل الشباب لوجدنا انها تصب في اللامبالاة وعدم المسؤولية وقلة الانضباط وعدم احترام مشاعر الآخرين والاستهتار والميوعة وعدم التربية وهو الافضل لنا ولهم ايجاد «ناد تربوي» يتعلمون فيه معاني الرجولة الحقة والانضباط والفاعلية المستقاة من كتاب الله وسنة رسوله.
محمد القحطاني

 

[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved