بحوث علمية [ أثبتت البحوث على الجلد بما لا يدع مجالاً للشك أن منتجات فيتامين (أ) سواء عن طريق الفم أو عن الطريق الموضعي إنها تنشط الألياف والخلايا المنتجة للألياف (الكولاجين) والتي بدورها تسد البشرة وتعطيها مظهراً شاباً وتقلل من التجاعيد وهذا بعد استخدامها لاكثر من (ستة) أشهر على الأقل، كما أثبتت هذه البحوث أن البشرة الدهنية أكثر المستفيدين من ذلك حيث إن كمية الدهون تقل بنسبة ملحوظة وأن حجم الغدد المنتجة لهذه يصغر مع بقاء معدل الانتاج قريباً من السابق ولكن سوف يشعر الشخص بتحسن شديد بعد استخدامها.
*****
خبر طبي [ بدأ استخدام الاكزيمر ليزر لعلاج الصدفية وقد أثبتت نتائج جيدة على مواقع محدودة وقد أجريت بعض التجارب على البهاق ولم تسجل علمياً ولكن يبدوا أنه يعالج كمية محدودة من البهاق في وقت أقصر من الأشعة العادية والذي يحد من استخدامه انه من الصعب علاج مناطق كبيرة وذلك لأن التكلفة سوف تكون عالية وسيأخذ من الطبيب وقتاً طويلاً وما زال العلاج بهذا الجهاز يعتبر بحثياً بالنسبة للبهاق.
د. ريمه الساعاتي
*****
أخطاء طبية [ 1 استخدام كريمات الكرتيزون بجميع انواعها بدون استشارة الطبيب او متابعتها.
2 الاكتفاء بعمل جلسات بخار عند صالونات الحلاقة او دور التجميل النسائية باعتقاد ان هذا يكفي لازالة حب الشباب.
3 عمل الرجيم القاسي بدون استشارة الطبيب مما يؤدي الى تساقط الشعر عند النساء بالذات وربما اثر ذلك على «الكلية» اذا كان شديدا يجب الانتباه الى المواد الاساسية مثل الحديد والفيتامينات وان يكون تحت اشراف طبي.
د. ريمه الساعاتي
*****
شائعات [ الليزر: يسبب السرطان لم يثبت علميا وهذه مجرد اشاعة وليس لها اثبات علمي. [ ان بعض الاكل والكاكاو على سبيل المثال يسبب حب الشباب وهذا غير صحيح ولكن ممكن ان يضاعف ذلك عند بعض الناس ولكن هذه ليست القاعدة وحب الشباب مرض قائم بذاته بسبب بعض الخلل في الوحدات الدهنية والشعرية ويسهل علاجه اذا تم ذلك مبكرا.
د. ريمه الساعاتي
*****
استشارات مجانية
س: أعاني من البهاق بنسبة كبيرة من الجسم تساوي أكثر من 70% فما الحل برأيكم؟ ولديَّ بهاق منذ أكثر من (خمسة عشر عاماً)؟ [ في هذه الحالة إذا كان البهاق منتشراً بنسبة أكثر من 70% وفشلت معه الطرق العادية مثل العلاج الضوئي وغير ذلك فان هناك خيار إزالة اللون الأساسي بكريم (مونوبنزال ابثرأوف كينون) وهو يعمل بفاعلية جيدة عند نسبة كبيرة من الناس ولكن تطول المدة ويحتاج المريض إلى متابعة، وربما علاج للتهيج الذي ربما يحدث وربما أوقف بسبب التهيج الشديد أو بسبب عدم فاعليته لدى نسبة قليلة من الناس.
|