أبارك لجميع أعضاء الشرف ورئيس النادي والإدارة واللاعبين وأخيراً لجمهور الزعيم الحبيب بالتهنئة بالفوز بكأس الكؤوس الآسيوية أدامها الله علينا أفراحاً بإذن الله.. رسالة عاشق أبعثها لجميع عشاق الزعيم ومحبيه مملوءة بالفرح ممزوجة بالأسئلة التي تحتاج إجابة.. أليس من حقي ان أفرح..؟ أليس من حقي ان امشي كالطاؤوس..؟ أليس من حقي ان أطير مثل الطيور..؟ أليس من حقي أن أكون واحدا من الزعماء..؟ أليس من حقي أن أكون هذه الليلة عريسا؟ أليس من حقي ان أكون عاشقاً..؟ أليس من حقي ان أكون فناناً وشاعراً..؟ وأخيراً أليس من حقي ان أكون صحفيا في هذه اللحظة..؟ لن يمنعني أحد ولن يستطيع أحد لأن هناك من جلب لي كل ذلك ألا وهو الزعيم الذي جعلني كذلك.. الزعيم جعلني أفرح. الزعيم جعلني أمشي كالطاؤوس.. الزعيم جعلني أطير مثل الطيور.. الزعيم جعلني زعيماً .. الزعيم جعلني عريسا.. الزعيم جعلني عاشقا وهائما به.. الزعيم جعلني فناناً وشاعراً ورساماً أيضا.. وفي هذه اللحظة أصبحت صحفيا ومن أجل من طبعا لعشقي الجميل الذي لن ينتهي أبدا ألا وهو الزعيم.. أكتب للصحافة ليس من أجل ان يقال كتب فلان في الصحافة بل من أجل ان يعرف الجميع انني كتبت ليعرفوا عشقي الجميل.. يفتخر كل رئيس ومشجع يفوز فريقه على طريقته الخاصة ولكن ان يفتخر أحد كما انا الآن لا وألف لا.. ربما أصبحت مغروراً ولكن ربما أكون عاشقاً بجنون مما جعلني أكتب دون ان أميز وان لا أتعدى حدودي.. ولكن أتمنى ان تجدوا العذر لي.. لأنني وبصراحة عشقي هذا يستحق مني ان أخطئ بحدود ودون ان أسيء لأحد.. العشق مصيبة أليس كذلك ولكن عشق الزعيم أكبر مصيبة والله يصعب من يشجع هذا الزعيم ان يكرهه حتى لو وصل إلى أدنى مستوياته.. حتى لو وقف ضده أناس يحاربونه في الصحافة.. سأظل أحبه وأحبه وأنتم أيضا تشاطرونني الرأي وربما وصل إليكم حب الزعيم..
* بهدوء:
* انجازاتنا بطولات.. إنجازاتهم فوز (مبروك).
* بندر بن محمد شكراً وألف شكر.. رجل يستحق التقدير ويكفيك حب الجميع من أعضاء شرف ورئيس ناد ولا أنسى الجمهور الهلالي.
* الزعيم زعيم.. لكن بحاجة إلى تنظيم في الملعب .. بحاجة إلى قرار جريء وسريع نحو اللاعبين المستهلكين..
* الكاتو.. قتلوك في البطولات الخارجية.. وقتلوا الزعيم ببقاء المستهلكين في الفريق وخسر الزعيم لاعبين شباباً..
* قالها الأمير هذلول قبل أكثر من 15 سنة بتصريح قوي.. إذا انتهى الزعيم انتهت الكرة السعودية.. انتبهوا لهذا التصريح.
هناك الكثير الذي لم أستطع كتابته أو طرحه ولكن ما ذكر فيه الخير والبركة.. المهم تحقيق البطولات وسامحونا على كثرة أخطائنا اللغوية..
سليمان محمد العصيمي |