* كانت أحاسيس اللقاء في الاستقبال ملتهبة إلى درجة عدم صبر المستقبلين حتى يخرج اللاعبون من صالة الأمتعة فتدافع الجميع ودخلوا المنطقة المحظورة على غير الركاب المسافرين.
* التنظيم العرباوي كان رائعا فكل شيء تم ترتيبه بوقت قياسي بين نهاية المباراة الأخير ة ولحظة وصول الفريق.
* حضور الأستاذين سليمان البادي وحمد الحميميدي للمطار كان له بالغ الأثر في نفوس أبناء وشباب العربي.. كما أضفى مزيدا من الأهمية لإنجاز الفريق.
* ولكن الأمر لم يخل من غيابات هامة سجلها بعض الشخصيات العرباوية وأحاطها بالاستفهامات!!..
* صحيح أن لحظة فرح تخرج عن الطور هذا ما حدث لبعض المتزنين بشكل عذب وجميل.. فعودة الفارس الأحمر تستحق التخلي عن جزء من الصفات!!..
* منذ زمن بعيد لم يشهد مطار القصيم صورة مشابهة لما حدث مساء الجمعة.. فكان التعجب والغرابة مرتسمين على وجوه العاملين بالمطار والمسافرين.
* الألعاب النارية أضاءت سماء عنيزة عند وصول اللاعبين لمقر النادي بعدما طافوا شوارع المحافظة بمسيرة كبيرة أيقظت مدينة الحلم الساكنة.
* عبارة واحدة ترددت على شفاه الجميع.. ما تحقق خطوة في مشوار الخطوات اللاحقة.
* حضور التلفزيون وتغطيته للمناسبة برهان جديد على تميز (كل الرياضة) والقائمين على تنفيذ رسائل القصيم بشكل عام وخصوصا الزميلين خضير البراق وعبدالله العضيبي فلهم على جهودهم كل الشكر والتقدير.
* حضور رائدي تمثل ببعض أعضاء الشرف تقدمهم الأستاذ عبدالله المبارك.. وحضور نجماوي اقتصر على قائد الفريق ولاعبه السابق محمد الدبيبي بمشاركة من بعض الجماهير الخضراء.
* صخب وضجيج افتقده العربي.. وقد فاق المتوقع نتمنى أن تضاعف نتائج الفريق حاضرا ومستقبلا تلك الصحوة (الرائعة) بكل ما تحمله الروعة من معان.
| 
