أين أنت.. وأين مشروعك الوطني المتمثل في بوابة «غلبا» الذي تحدثنا عنه طويلاً عبر الهاتف وكنت أكثر حماساً وشوقاً لتنفيذها.
ولكوني على يقين بأنك فنان مؤهل لهذا العمل الجبار والهام ونتيجة لثقتي بقدراتك الفنية «العالمية» خصوصاً في فن الجداريات ببراعة واتقان.
لقد قلت يومها.. إن حب الوطن يسمو ويعلو على كل شيء وأعرف مسبقاً أن هذا العمل الوطني الرائع في حال تنفيذه يحتاج مزيدا من الوقت والجهد ولكن بتضافر الجهود المشتركة وبتعاون الخيرين من أهل البلد سوف تجتاز كل الصعاب وسيخرج العمل إلى النور بشكل مكتمل ومتكامل يليق بحائل المدينة والمنطقة وأهلها الكرام..
فهل يتحقق الحلم ويصبح إبداعك معلماً تشكيلياً وطنياً.
|