* أن تتفرج طوال الموسم على المدرب «المفلس» ثم تستبدله قبل البطولة الخارجية ب 48 ساعة.
* أن تحارب النجوم وتبعدهم من النادي الواحد تلو الآخر.
* أن يحظى عديمو الموهبة وضعيفو الامكانات المهارية والفنية بالرعاية والاهتمام والفرض على التشكيلة.
* أن تفتعل مشكلة مع أحد أعمدة الفريق قبل البطولة بثلاثة أيام تمهيداً لإبعاده نهائياً ثم تشركه في البطولة.
* أن تبعد المدافع الأساسي عقاباً له ثم تطلبه للمشاركة بعد مباراتين من البطولة.
* أن يكون برنامج الاستعداد للسفر على طريقة «الوعد المطار» لتفاجأ أن أحد اللاعبين لم يحضر لتسافر البعثة بدونه.
* أن تسمح لقائد الفريق بالغياب عن التدريبات والسفر لتصوير إعلانات تجارية ويغيب عن اللقاءات الأولى في البطولة.
* أن تمنح شارة قيادة الفريق لأسوأ لاعب في الفريق رغم وجود لاعبين كبار مستوى وتاريخاً وعمراً بمن فيهم عميد لاعبي العالم.
* أن تقدّم عرضاً لأحد لاعبي الفريق المنافس «العاديين» بمليون ريال وتوقِّع عقودا مع لاعبيك المحترفين بوعد إعطائهم مقدم عقد ثم تعطيهم عرض أكتافك.
* أن يعيش الفريق طوال فترة الإعداد والبطولة بلا اهتمام أو متابعة قريبة وشخصية من رئيس النادي أو نائبه أو أي شخصية قيادية مؤثرة.
* أن تشرك لاعباً أجنبيا وتعتمد عليه في التسجيل بعد تجميده وإبعاده عن المباريات لأكثر من شهرين.
وبعد أن تتبع هذه الخطوات الأحد عشر عزيزي الإداري وتطبقها بحذافيرها، هذا وجهي إن أخذت بطولة اليوم أو غداً محلية أو خارجية. وعلى فكرة هذه الخطوات والنصائح للأمانة ولحفظ الحقوق الفكرية ليست لي ولكنها نتاج فكر نيّر لإداري فذ وجهبذ أصلح الله شأننا وشأنه.
| 