* منذ أكثر من عام لم نصافح عيون قرائنا الكرام وها نحن نعاود مصافحتكم من جديد وهدفي الوحيد كشف «بعض» الحقائق لكم بالتلميح.. وكل تلميح تفهمونه فهو مقصود!!
***
* فنان مشهور جداً جداً غاب سنوات عديدة عن الساحة وعاد لها بقوة ولكن للأسف بالألحان والتوزيع الموسيقي أما الصوت فضائع تماماً ولكن في النهاية كان عمله «رابحاً»
***
* فنان جعل من «الصراخ» أسلوباً مميزاً وكذلك التنطيط على المسرح بعصاه وضحكة مجلجلة مخجلة يعيش هذه الأيام في تخبط فني واضح ربما يؤدي في النهاية إلى نهايته كاسم محسوب على الساحة أما فناً فلا يملك شيئاً.. وفي آخر «صرعاته» كان «للبيض» نصيب الأسد في إحدى أغانية.
***
* فنان من الوزن الثقيل لم يقتنع بالمثل القائل: «ما كل مرة تسلم الجرة» بعد تجربة الغناء بالمصري فحاول إعادة التجربة الأمر الذي أدى إلى فشل شريطه الأخير.. يا بلبل ما يصير خلك في الخليجي.
***
* فنان أو مؤدي بالمعنى الأصح واصل «الركض» نحو مراكز المؤخرة بالعمل الذي طرحه مؤخرا وبدا باهتاً ومكرراً وبنفس الأفكار والألحان السابقة.. وبصم بالعشرة» على تكرار التراجع..؟
***
* فنان في مجال التمثيل اشتهر بأدوار «باكستانية» في إحدى جلساته «الخاصة» بدا ينتقد كبار الفنانين بلا استثناء وكأنه وصل أعلى قمة الشهرة.. سألته هل تستطيع أن تصرح بهذا الكلام في الصحافة تلعثم كثيراً وقال: الله يرحم والديك لا تورطنا مع الناس واعتبرها «تنظير».. عرفتوه؟؟
***
*فنانة خليجية هي الأخرى تحترم «الصراخ» وفي نبأ آخر هي في الأصل «طقاقة» بدأت في الآونة الأخيرة محاولة كسب رضا الفنان الكبير الذي أطلق عليها لقبا دارت حوله أكثر من علامة استفهام ولكن في الأخير «لا تصدقونه».
***
* شاعر غنائي «مغمور» بدأ هذه الأيام حمله إعلامية كبيرة على الفنان «المشهور» بحجة أن أعماله غير جيدة والسبب الرئيسي في هذا الهجوم هو رفض الفنان المشهور الغناء له بعد أن أعطاه عدداً من القصائد التي لا تصلح أصلاً للنشر ولا الاحتفاظ بها.
***
* فنان مشهور جداً يترقب هذه الأيام ويده على قلبه ما يطرحه منافسه الكبير في الأسواق من عمل جديد بعد تراجع الاثنين وطرحهما شريطين لم يرضيا جمهورهما الكبير وربما يكون الجديد الذي سيطرحه زميله «رهيب» نوعاً ما ويشعل منافسة استمرت سنوات وتستمر..
***
* فنان شاب يملك صوتاً جميلاً «نسبياً» يفكر حالياً في تنفيذ شريطه الجديد بعد نجاح آخر أعماله وشعوره بالاحباط الشديد نتيجة الحملة الإعلامية الكبيرة التي أثارها بعض زملاء «المهنة» حول جنسيته وصورته التي تصدرت غلاف شريطه.. يا عالم انتقدوا فنه ودعوا أموره الشخصية واتركوا «الجواد» يركض في الساحة.
***
* فنان خليجي كبير «في السن» اشتاق كثيرا لمرحلة الشباب بعدما راحت عليه حيث اتضح ذلك من أغانية التي صورها مؤخراً وكأنه في العشرين من عمره، ولكن ماذا ينفع بعد البكاء على «الأطلال». ودمتم بخير
|