üü كان مهمّاً قيامُ صحيفة «الجزيرة» ولو متأخراً بترجمة أحد تقارير (ديفيد ديوك) وهو باحثٌ ومحلل سياسي ومسؤول منظمة الحقوق والوحدة الأوروبية الأميركية «EURO»، كما كان مرشحاً «للرئاسة»، وعضواً سابقاً في «مجلس النواب» عن ولاية (لويزيانا)، وسبق لصاحبكم عرض موجز عن تقريره هذا في «أربعاوية» فائتة..!
üü الجميل فضحُ ممارسات «يهود»، وتوغِلها داخل «حكومة العالم»، والأجملُ الاحتفاءُ بهذه الأصوات «المحايدة» بدلاً من ركض بعضنا لالتقاط ما يقذفه «اليهوديُّ»/ «الصهيونيُّ»/ المتورط حتى رأسه بكره الإسلام والعروبة (توماس فردمان)، وترجمة مقالاته فور نشرها بكل ما تحمله من «قذى» و «إسقاطات»..!
üü لا تثريبَ على «بني أبينا» إذ «الليلُ يطبق مرةً أخرى فتشربه المدينة» كما تألَّم «السياب»، كما أن «كلَّ الحزن لدى الغرباء مذلة» برؤية «مُظَفَّر»..!
üالجراحُ لغة.!
|