|
لم تكن هي المرة الأولى التي يشار فيها الى ركود الساحة الأدبية المحلية في السنوات الأخيرة سواء من ناحية اشارت الكتاب في الصحف أو في لقاءاتهم الأدبية أو أحاديثهم. انه الموات الذي تشهده الساحة الأدبية المحلية. فها نحن نقرأ في جريدة الحياة «16/12/1422ه» سؤالا ساطعاً: من يتحمل المسؤولية؟ ونقرأ حقيقة ماثلة: «يشهد المعترك الثقافي السعودي ركودا واضحا يتجلى في افتقاره الى التفاعل مع الأنشطة الأدبية «...» ويرى بعض المثقفين ان هذه الأنشطة إنما تهدف الى ذر الرماد في عيون المطالبين بتحريك تلك المؤسسات..». |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الرئيسية]
|