|
| متابعة
بحثت من خلال الإنترنت عن معلومات عن الطيارين الذين قادوا الطائرات التي قامت بالهجوم على مركز التجارة الدولي والبنتاغون وقد تجمع أكثر من خيط يربط ما حدث بشكل يثير الانتباه الى احتمال قيام الطيارين بهذا الهجوم وذلك للأسباب التالية:
شارلز بيرلنجيم قائد الرحلة 77 التي استهدفت البنتاغون يقول أخوه مارك بيرلنجيم: «لقد سقطت الطائرة على نفس مكان عمل شارلز في البنتاغون».
وعمل في وحدة استراتيجية مكافحة الإرهاب في البنتاغون. هل هي صدفة أن تسقط الطائرة على نفس مكان عمل شارلز أم المهارات العالية والدقة التي يتمتع بها شارلز.
يقول زميل عمل لشارلز واسمه كيري كورلي ويعمل مضيفاً جوياً: «إذا كان الأمر متعلقاً بالطيران فإنه يتمتع بالمهارة والدقة».
زوجة شارلز واسمها«شيري» وتعمل مضيفة جوية كانت تود مرافقة زوجها لكنه طلب منها أن تبقى في البيت هل هناك سبب؟
جون أوجونوسكي قائد طائرة الرحلة رقم11التابعة لشركة أمير كان إيرلاينز التي استهدفت مركز التجارة الدولي..
يمتلك مزرعة كبيرة وهو مؤسس «صندوق أراضي دار كوت».. يوم 11 سبتمبر يوم هجوم الطائرتين على مركز التجارة الدولي كان يقام هناك معرض لأسواق المزارعين شاركت به أكثر من أربع ولايات، افتتح معرض أسواق المزارعين الساعة الثامنة صباحاً وتم الهجوم التاسعة صباحاً!
تناقلت الأخبار عن وجود عملية بيع أسهم شركات الطيران بنظام «short selling».. من المعروف ان التعامل بالأسهم جزء من الثقافة الاقتصادية للمجتمع الأمريكي وليس من الثقافة الاقتصادية لمجتمع الشرق الأوسط هل هناك صلة بين بيع اسهم شركات الطيران و«صندوق أراضي دار كوت».
من الملاحظات المهمة ان جون أجونوسكي قائدالرحلة رقم 11، وفيكتور ساراسيني قائد الرحلة 175، أن كليهما قاما بالهجوم على مركز التجارة الدولي وكلاهما من الكاثوليك حيث أقيم القداس الجنائزي لأجون أوجونوسكي في كنيسة القديس الكاثوليكية وأقيم القداس الجنائزي لفكتور ساراسيني في كنيسة القديس سانت اندرو للروم الكاثوليك.. يرجى ملاحظة أن «تينرثي ماكفي» من جماعة الديفيديين من الكاثوليك وقد خدم في الجيش الأمريكي وان كل الطيارين خدموا بسلاح الجو الأمريكي ثلاثة منهم شاركوا في حرب فيتنام ما عدا الطيار جيسون أخوه «كينيث» قتل في فيتنام وقد يكونون قد قاموا بعملية انتحارية من خلال مخطط كبير مع المنظمات المسيحية المتطرفة وهي كثيرة ومسلحة مثل حركة الوطنيين المناهضة للحكومة الامريكية، وتسميها بالحكومة غير الشرعية والاستبدادية.
وهذه الحركات المتطرفة التي لا تتورع عن ارتكاب الجرائم والتفجيرات مثل تفجير مبنى أوكلاهما من قبل « BRANCH DAVDIAN» وهناك الكثير من المليشيا مثل أمة آريان، مليشيا مونتانا، مليشيا أريزونا، وغيرها من المليشيات
ومن بينها من تؤمن بقرب قيام حرب عالمية عظيمة يطلق عليها اسم«هر مجدون» بين الخير والشر حتى يأتي المسيح فربما هذا العمل انتقام من الحكومة الأمريكية التي يسمونها باستبدادية غير شرعية أو بسبب تفسير إنجيلي لنهاية العالم.
توجد وصلات للمواقع التي تم منها الحصول على المعلومات في آخر الرسالة الانجليزية للوثوق من مصدر المعلومات.
alimohammed65@hotmail.com
|
|
|
|
|
