تترقب الاوساط المالية بحذر شديد الاوضاع المرتفعة على اسواق المال وخصوصا المتعلقة بتداول الاسهم المحلية، هذا ومع الاحترازات المتبعة في البنوك التجارية والتأكيد على سلامة الاجهزة بجانب عزم مؤسسة النقد لربط التداول في قاعات الاسهم بجانب الاسلوب المتبع بآخر تقنية عالية المستوى عبر الاقمار الصناعية بغية احكام الرقابة على اي اعطال مفاجىء خاصة وان العالم مقبل على مرحلة جدية يجهل العديد من حيثياتها.
الجدير بالذكر ان البنوك الرئيسية اوجدت طريق طوارىء يضم مبرمجين وتقنيين لم يتم الافصاح عنه لان العالمين ببواطن الامور نما اليهم تأهب الفريق الآنف حتى خلال فترة اقفال الدوام الرسمي للاوراق البنكية.
علما بأن البنوك من ذوي الشراكة الاجنبية تم تطعيم فريق الطوارىء بها بخبرات اجنبية في البنك الام.
ندى الفايز