قام الحكم الذي رفض عن ذكر اسمه في تبرئة زميله او زميل المهنة الحكم المرداس كمحامٍ عنه وهو لم يشهد ولم يطالع القضية والذي صدر بجريدة الجزيرة الطبعة الثانية العدد 9929 يوم ا لاحد 27 شعبان.
وبكل اسف وحزن يملأ الشارع الرياضي بسبب سقوط التحكيم هذا العام والذي لا يسر اي عضو منتمٍ للأسرة الرياضية في وطننا الحبيب رغم تقدم الرياضة لدينا في جميع المجالات والمناسبات ولله الحمد.
وللاسف اتبع البعض القول الشائع (انا واخي على ابن عمي وانا وابن عمي على الغريب).
فلقاء الشباب والاتفاق والذي انتهى بفوز الشباب 2/1 قام الحكم الدولي الخائف من ذكر اسمه في الصفحة خوفاً من ,,,؟ بتبرئة المرداس الذي كان مرتبكاً في هذا اللقاء واعتقد ربما اكون جازماً ان الحكم الدولي شاهد ما شافش حاجة فلو شاهد كيف تم تسجيل الهدف الاتفاقي لما برأ زميل المهنة, فانا كنت بانتظار رد ادارة الشباب على هذا الاسلوب من المرداس وعلى الحكم الدولي الذين هضما حق الشباب ولكن ادارة الشباب اعتقد انها ملت من لجنة التحكيم ودفاعاتها المكشوفة.
نرجع للهدف القضية فبعد خمس دقائق احتسب فاول بنفس الطريقة التي احتسب بها هدف الاتفاق ولكن بأقل ضرر على الحارس من الاولى والذي اعتقد ان الحكم استرجع القانون في هذه الكورة,,؟
وللحكم الدولي ما يلي:
اولاً لماذا ترفض ذكر اسمك اذا كنت متأكداً مما تقول.
ثانياً: انتقدت الحكم بطرد مولد الاتفاق لاعتراضه هجمة مرتدة من الشيحان ولو شاهدت قدم المولد الاخرى واين اتجهت لما انتقدته في الطرد.
ثالثاً: تهربك من التعليق عن ما قام به الاتفاقيون اثناء المباراة لمطالبتهم بحصولهم على ضربة جزاء وتحفظك على التعليق وعلى ذكر اسمك فانت الحكم الدولي المعروف,,,؟
اخي الحكم الدولي امل منك ان لا تضع نفسك في موقف حرج مع زملائك ومع الجمهور ويقول المثل اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب,, ونحن جماهير الشباب نقول للمحسن احسنت وللمسيىء اسأت,, وتقبلوا تحياتي.
الشبابي
عبدالعزيز الاسطاء
بريدة