**كان ابن عربي يرى أنالأنوثة عنصرٌ مساوٍ للذكورة في الإطار الفلسفي ,,!
** أما نحن في عالمنا العربي فبين تناقضين مجتمعييّن ، ثقافيين ,.
**نطالبُ بحقوق المرأة في الشارع ، ونمتهنه في المنزل و الكباريه ,,!
**ننتظرُ صوتها خارجنا، ونئدهُ في دواخلنا ,,!
** نعقدُ المؤتمراتِ لتحريرها، ونمارس في الواقع استعبادها,,!
**ننعى عليها إن بحثت عن وظيفةٍ لتحقيق الذاتِ قبل تأمين الحياة ، ونمنُّ عليها إذا قعدت في المنزل,.
** إن أردنا الانتشار كتبنا عن المرأة,,! وإن خفنا الاندثار تحرشنا بحقوق المرأة: أزمة المرأة، خطاب المرأة ، عمل المرأة ، لغة المرأة ، جسد المرأة,,! وكلُّه مِنّا بالنيابة عنها ,,! العالمُ رجل ,,!
|