نحن في مدارات شعبية وتراث الجزيرة نختلف عن سوانا اختلافاً خططنا له وتعبنا من أجله، فنحن نختلط بالناس ونجس نبض القراء بفئاتهم المختلفة,, ونحن نناقش الكل ونعرف ماذا يريدون من القسم الشعبي في أي مطبوعة.
ومن هذا المنطلق نعمل على التطوير كلما رأينا ضرورة لذلك ويشمل الاخراج,, والمواضيع المطروحة ، فبما أننا نكتب للقارىء فإن من حقه أن نستمع إلى رأيه ونعمل على تحقيق رغبته.
وبعد أن أفسحنا المجال للرأي والرأي الآخر وددنا سماع الآراء ممن لا يريدون الكتابة إلينا,, وقد نجحنا إلى حد ما.
وسنواصل السعي لنحقق المزيد من النجاح إن شاء الله.
ولهذا نقول لأحبتنا القراء والشعراء والمهتمين بالتراث الشعبي توقعوا منا كل جديد بل انتظروه دونما إعلان أو تحضير,, فنحن معكم,, وأنتم جزء منا وكل الآراء التي تصلنا مكتوبة أو التي نستمع إليها في مجالس الشعر ستكون محل اهتمامنا اليومي.
وستنعكس على ما نقدمه عبر مدارات شعبية وتراث الجزيرة من مضمون متجدد وأسلوب مميز.
** فاصلة:
الحر,, تكفيه الإشارة
** آخر الكلام:
يا من سعة باله حدتني على الضيق إلى متى مضناك يرجي وصالك إن كان قصدك من تمنعك تشويق شوقي لك أكبرمن تصوّر خيالك |
وعلى المحبة نلتقي,.