يستحق صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال الحصول على عضوية القرن الهلالية بمساهماته الرائدة للرياضيين من خلال ناديه الهلال والأندية الآخرى,.
فهذا الأمير الصامت تحدثت عنه أعماله ودعمه المتواصل لرياضة هذا البلد على كافة المستويات والاصعدة,, فسموه الكريم وقف خلف المنتخبات السعودية داعماً ومقدراً وكرم المستحقين للتكريم بسخاء وأجزل لهم العطاء كجزء من واجبه تجاه وطنه وشبابه ورياضييه,,
وقدم سموه ايضا لكل من حقق انجازاً من أنديتنا الرياضية ما يستحقه من تقدير في بادرة تعكس نظرة سموه الكريم للتنافس الرياضي وأهمية تقدير المبدعين من شبابنا.
ولاشك أن دعم سموه للهلال في جميع الظروف والأحوال هو محل تقدير الهلاليين إدارة ولاعبين واعضاء شرف وجماهير,, وهو محط إعجاب الآخرين الذين يقدرون لسموه الكريم هذا العمل الداعم لأحد أكبر أندية الوطن وأكثرها إنجازاً,, فهنيئاً للرياضيين جميعاً هذا الرجل الذي يعمل بصمت وإخلاص بعيداً عن الأضواء التي تركها للباحثين عنها أمام فلاشات كاميرات التصوير وإغرائها.