تجبرك ظروفك على مقابلته في مكتب يدعي هو ملكيته وهو ليس له البتة , في تلك اللحظة لا يعلم من أنت فيسقط عنك حق أنت! , تخبره بمن أنت! فيهب واقفا مرحبا مبتسما قسريا! ولكأنه إنسان! استنسخ من جديد!,, تتعجب كل العجب فتسر الى نفسك ولا أحد غير نفسك! بالقول الى نفسك! : فقط لأنني قلت له من أنا! ومن أنا؟! لأجبره على تغيير من هو! ,, لماذا لا تستمر على من أنت يا هو؟! ، حيث ان مسؤوليات عملك دنيا وأخرى تفرض عليك الحفاظ على من أنت خدمة لأخيك الانسان وتحليلاً! لراتب من المفروض ان تحلله! أنت أنت أنت فقط فقط فقط,.
أرجوك كل الرجاء يا أنت! كنت أنت! .
|