* انا ناوي وباسم أصدقائي وهم: عركش - شايف بن ملبد
الغاوي المطفوق,, مطيور المطيور موذي اللزقة.
أهدي (كوتيل) من مشاعر الشكر والعرفان (المكلكلة) (والمقرونة) للاستاذ القدير محرر صفحة مدارات على الرد القميل على شخصي المتواضع .
كما احتج على مطالبته لي بالجدية والسبب حِيث مدري لكن يمكن اقول:

كتبت جد وركضت وطحت قبل اتقدم ولا خطوه زين القصايد بها ما افلحت وا ربيعنا تملك السطوه لا رحت جيتك مثل ما رحت بت الرشا يا ولد وأطوه لا ضاق بالي لحالي صحت من شان ما أطير الغطوه وين انت ياللي لشوفك نحت من يمك العلم يا بطوه

أفادني جهاز اظهار رقم المتصل انه ورد لي حوالي ثلاثة ملايين مكالمة شيبا وشابان للاستفسار عن معنى كلمة (الرشا) مما جعلني أهج حتى احافظ على عبقريتي لأنها رميه بدون رامي هذا وقد ذكر احد الصيادين انه صادف واحد يشبهني في احدى الشعب المرجانية على عمق تسع طعش ذراع الا شبرين في محيط الدروازة الا ان هذا الصياد غرق وغرقت معه المعلومات فمن عثر عليه يخبر اقرب قسم شعبي وبس.
من القايل
ارسل لي الشاعر عركش هذين البيتين وينشد من قائلها وهل لها تالي وحيث ان القصيدة المطلوبة داخل الصندوق الاسود الذي ضاع مفتاحه فانني ابعثها للقراء,.

البارحة سقنا مطايا النوايا يسوقها ناوي وناوي خلاوي سقنا النوايا والنوايا مطايا وناوي وش اللي تالي الوقت ناوي

الله اعلم فمن يكملها يجيني بشرط ان لا تنقص عشرين بيت ولا تزيد عن خمس طعش بيت.