** علمونا- حينما كنا صغاراً-:
* عند الامتحان يكرم المرء أو يهان !
** ثم تراجعوا قليلاً,, فأسموهالاختبار ,,! وانتفت المقولةالمسجوعة فلا وجود لآن ولا معادل لآر ,,!
** وكبر أبناؤنا فتدللوا,, وسمعنا برقم ثمانية وثلاثة أرباع التي يتندر بها جيل ، ويقلق من أجلهاجيل ,,!
** وتجاوزَ الكرم خباء حاتم ، وأعطتاللائحة الجديدة الضوء للنجاح حتى دون تلك الدرجات الضئيلة,, فكلُّ ما يحتاجه الطالب كتابة اسمه ثم تعليق شهادته فوراً,,!
** ويكمل طالب بحصوله على أقل من الدرجة الصغرى في مادتين فيعد ناجحاً ولو كانتاالرياضيات والفيزياء لطالب الثانوية العامةالعلمي أوالرياضيات والعلوم لطالب السنة الرابعة الابتدائية,,! فالمهم أن تتجاوز علامته 70% من النهاية الصغرى.
** والمساحة لا تتسع لعرض الآفاق العريضة لهذا التسامح أو ذلك الكرم ,.
** يبدو أن الصغار سيرددون غداً مع الكبار:
صغيرين نرعى البهم ياليت أننا إلى الآن لم نكبر ولم تكبر البهم |
** وتبقى إضافة مخرجات دون مدخلات خللاً علمياً بالغاً.
* الرقم قد يكون صفراً .