Monday 25th October, 1999 G No. 9888جريدة الجزيرة الأثنين 16 ,رجب 1420 العدد 9888


بلدية ينبع تبدأ اعداد الدراسات الخاصة بالمخطط الاقليمي لربط مناطق المدينة المنورة في مخطط واحد

بلغ اجمالي عدد الرخص الصادرة خلال الاعوام 1415-1419ه 4151 رخصة ما بين رخص سكن تجاري وصناعي وتجاري وحكومي وتعليم ومساجد وغيره .
سابعاً: في مجال ازالة المباني الآيلة للسقوط:
ازالت البلدية منذ عام 1416-1417ه حتى عام 1419-1420ه ما مجموعه 120 منزلاً ومبنى قديما آيلا للسقوط.
كان عدد المباني التي ازيلت في عام 1416/1417ه 15 مبنى.
كان عدد المباني التي ازيلت في عام 1417/1418ه 30 مبنى.
كان عدد المباني التي ازيلت في عام 1418/1419ه 40 مبنى.
كان عدد المباني التي ازيلت في عام 1419/1420ه 35 مبنى.
ومازال تحت الفحص حوالي 18 منزلا ومبنى آيلا للسقوط.
ثامناً: في مجال الدراسات والاستثمار:
قامت البلدية بطرح العديد من المشاريع للاستثمار منها ما تم استثماره واصبح من المعالم الهامة ومنها ماهو تحت الدراسة والترسية او تحت الانشاء.
1- مشاريع تم استثمارها:
- المشروع السياحي الترفيهي العملاق الحكير هابي لاند- ينبع بالكورنيش.
- مشروع الشاليهات السياحية شاليهات الشرق بالشرم.
- مجمع الحمدي التجاري بوسط البلد.
- مركز السفينة للخضروات والفواكه بوسط البلد.
- مشروع سوق الحنان التجاري بوسط البلد.
- مشروع سوق ينبع الدولي بوسط البلد.
- مشروع مسلخ ينبع النموذجي طريق ينبع النخل.
- استثمار حديقة الشرم الثاني كمدينة العاب ترفيهية.
- مشروع اكشاك لبيع المرطبات والوجبات السريعة في المناطق الساحلية ووسط البلد.
- مشروع استثمار سوق الخضار والفاكهة بمنطقة السميري.
2- مشاريع تحت الانشاء تم ترسيتها:
- مشروع استثمار حديقة أ/14 كمركز تجاري وترفيهي.
- مشروع استثمار سوق سمك حديث بمساحة 4000 م2 بمنطقة الكورنيش.
- مشروع استثمار مطبخ تجاري بمنطقة أ/14.
مشروع استثمار كافتيريا وجبات سريعة بمنطقة أ/5.
- مشروع استثمار كافتيريا بمنطقة الكورنيش.
مشروع استثمار كافتيريا المارينة البحرية بمنطقة الشرم كمطعم وكازينو عائم.
مشروع استكمال انشاء شاليهات سياحية بمنطقة الشرم.
3- مشاريع تحت الدراسة والترسية.
- مشروع استراحات بحرية عائمة بمنطقة الشرم.
- مشروع انشاء شاليهات سياحية بمنطقة الكورنيش.
- مشروع انشاء شاليهات سياحية بمنطقة الشرم.
- مشروع انشاء مطعم بحري عائم بمنطقة الكورنيش.
- مشروع استثمار حديقة ج/22 كمركز تجاري.
مشروع انشاء سوق نسائي بجزء من حديقة بوسط البلد.
مشروع انشاء سوق لبيع الاثاث والادوات المستعملة ج/8 .
تاسعاً: في مجال الاعمال الانشائية:
قامت البلدية خلال الفترة الماضية بالعديد من الاعمال الانشائية للاغراض العامة او الجمالية او السياحية منها:
- اقامة عدد من المجسمات الجمالية المنوعة في عدة مناطق.
- اقامة عدد من النافورات في مناطق مختلفة.
- اقامة عدد من دورات المياه العامة.
- اقامة عدد من المساجد في بعض المناطق الترفيهية.
- اقامة عدد من صالات الاستقبال مجهزة في كل من منتزه خليج رضوى والصالة البحرية.
اقامة كوبري للمشاة من الهيكل المعدني بطريق الملك فهد المطار الجديد .
- اقامة صالة حديثة للاحتفالات البحرية بمساحة 675م2 بمنطقة الشرم مكيفة ومجهزة ذات واجهة زجاجية تطل على البحر وشرفه مفتوحة تطل على البحر تتوسطها مارينة بحرية داخل مياه البحر.
- اقامة نموذج تراثي لبوابة ينبع القديمة بمنطقة كورنيش الامير عبدالمجيد الساحلي بمساحة اجمالية 540م2.
- القيام باعمال الصيانة والترميم والدهانات لمباني البلدية والاسوار.
- انشاء سوق للسمك بمساحة 4000م2 منها مساحة مغطاة تبلغ حوالي 3500م2 تشمل عدد 40 محلا بمساحة 24م2 لكل محل, بجانب مواقف للسيارات ودورات مياه وغرف انتظار رواد السوق ومسجد وغيره.
عاشراً: في مجال الزراعة والتشجير:
وصل عدد الشوارع التي تم تشجيرها بمحافظة ينبع حتى عام 1419ه الى 33 شارعاً باطوال بلغت اكثر من 200 كم/ط.
* تم تشجير الشوارع باشجار ظل باجمالي نحو 175000 شجرة ظل بالاضافة الى حوالي 500 نخلة مثمرة.
* وصلت المساحات الخضراء المزروعة بالمناطق الساحلية حتى عام 1419ه 150,000م2.
* وصل عدد الحدائق المزروعة بالمناطق الساحلية حتى عام 1419ه 13 حديقة.
* وصلت انتاجية المشاتل للبلدية ما يقرب من 120,000 شتلة سنوياً, ما بين اشجار وشجيرات ونباتات زينة وحوليات شتوية وصيفية.
* زراعة المناطق الترفيهية الجديدة بشاطىء طريق الامير عبدالمجيد بمسطحات خضراء وعدد 200 نخلة بلدية.
* استكمال زراعة وتشجير الجزيرة الوسطى بطريق الامير عبدالمجيد بعدد 800 نخلة بلدية.
* البدء في تشجير الطريق المؤدي للكورنيش الجنوبي.
حادي عشر: السجل العقاري:
قامت البلدية بالعديد من الانجازات في بعض المشاريع ذات الاهمية كما يلي:
1- مشروع تسمية الشوارع وترقيم الاملاك:
كانت البلدية ضمن اول عشر بلديات في المملكة تم اعتماد مشروع تسمية الشوارع لها, وبجهودها الذاتية قامت بعمل بعض اللوحات الارشادية ولوحات اسماء بعض الشوارع والاحياء بلغت 24 لوحة ارشادية كبيرة، 20 لوحة مضاءة، 55 لوحة اسماء لبعض الشوارع والاحياء.
2- مشروع المخطط الهيكلي:
تم اعداد هذا المشروع واعتمد عام 1417ه وكافة الاعمال التنظيمية والتخطيطية تتم بناءً عليه.
3- مشروع دراسات المخططات التفصيلية:
وقطعت البلدية شوطاً كبيراً في اعداد الدراسات اللازمة لهذا المشروع حيث يمثل الاطار التنفيذي للمخطط الهيكلي وبناء عليه سيتحدد استعمالات الاراضي والضوابط والاشتراطات المرافقة لها.
هذا بخلاف مشروعي المخطط الاقليمي لمنطقة المدينة المنورة الذي يهدف الى ربط مناطق المدينة المنورة في مخطط واحد هو المخطط الاقليمي وتتولى بلدية ينبع اعداد الدراسات الخاصة بمدينة ينبع,, وكذلك مشروع اولويات التنمية العمرانية الذي قامت البلدية باعداد الدراسات اللازمة التي تحدد اولويات الخدمات.
وفي مجال الاراضي:
تم خلال الخمس سنوات الماضية تقديم اكثر من 2000 منحة ومعالجة نزع الملكيات لبعض العقارات لفتح شوارع وطرق حديثة جديدة كطريق الامير عبدالله بن عبدالعزيز,, الطريق الدائري,, وفتح طريق امتداد شارع علي بن ابي طالب ليلتقي مع امتداد شارع عمر بن عبدالعزيز وفتح طريق الملك فهد الجديد الموصل للمطار كما تقوم البلدية بمعالجة العشوائيات والتنظيم العمراني داخل الاحياء السكنية خاصة القديمة منها لفتح شوارع جديدة.
ثاني عشر,, في مجال المشاريع السياحية والترفيهية:
لتحقيق الاهداف الرامية لتشجيع السياحة الداخلية استثماراً للمقومات العديدة التي تتمتع بها محافظة ينبع سياحياً,, وتنمية وتطوير ما تميزت به من عوامل جذب سواء طبيعية او مكتسبة استطاعت من خلالها ان تتبوأ ينبع المكانة اللائقة بها في عالم السياحة بالمملكة فقد انشأت بلدية ينبع العديد من المشاريع السياحية والترفيهية والاستثمارية والخدمية في مختلف المجالات والانشطة.
تم انشاء منطقة الكورنيش السياحية التي اشتملت على كافة المرافق والخدمات من مناطق خضراء والعاب اطفال ومظلات وجلسات مكشوفة ومظلة ومساجد ومقاصف وخزانات ودورات مياه وملاعب رياضية ومشاريع استثمارية كالكافتيريات والاستراحات والمقاصف,, الخ.
كما توجد بمنطقة الكورنيش مشروع الحكير هابي لاند ينبع احدى قلاع السياحة والترفيه بالمملكة والتي استطاعت ان تضيف الى ينبع ابعاداً جديدة للسياحة والترفيه باستخدام التقنية الحديثة المتطورة لمدينة العاب ترفيهية ومشروع سياحي رائد يضم كل الخدمات والمتطلبات التي يحتاجها قاطنو وزوار محافظة ينبع.
وامتدت تنمية وتطوير منطقة الكورنيش شمالاً بعد ان تم انشاء طريق الامير عبدالمجيد الساحلي الذي يصل ما بين الكورنيش الشمالي والشرم على طول شاطىء البحر وكثفت البلدية جهودها في تجهيز وصياغة منطقة الشاطىء بطول الطريق حيث انشأت العديد من المظلات والعاب الاطفال وخزانات ودورات مياه ومراكز الخدمات لتكون هذه المنطقة متنفساً جديداً لهواة البحر والاصطياف ومن المتوقع ان تشهد هذه المنطقة عدة مشاريع استثمارية وسياحية وخدمية عديدة منها ما انتهي من دراسته ومنها ماهو تحت الدراسة اما ابرز ما تم من تنمية وتطوير في اقامة المشاريع السياحية والترفيهية هي تلك الانجازات التي قامت بها البلدية في منطقة الشرم استثماراً لما حباها الله من مقومات طبيعية جذابة لتصبح الان من اجمل المناطق السياحية.
فقد اعادت البلدية صياغة شواطئها وتجهيزها بكافة المرافق والمنشآت والخدمات التي استقطبت خلال الاعوام القليلة الماضية العديد من المصطافين والزوار وتدفقت عليها العديد من المشاريع الاستثمارية.
واتجهت البلدية لتنمية المناطق الجنوبية بمدينة ينبع فأنشأت منطقة الكورنيش الجنوبي خصوصاً بعد ان بدأت في شق الطريق الجنوبي الذي يصل بين مدينة ينبع وينبع الصناعية على طول الشاطىء ليعد بديلاً لطريق ينبع جدة الرئيسي وجهزت منطقة الشاطىء في هذا الجزء بالمظلات والجلسات والعاب الاطفال وخزانات ودورات مياه وقامت بتشجيره واضاءته لتصبح هذه المنطقة رافداً جديداً من روافد الجذب السياحي للمنطقة.
كما انه باستكمال طريق الكورنيش الجنوبي ستتوفر العديد من الفرص والمشاريع الاستثمارية والتجارية مما سيعمل على تزايد تنمية ونهضة هذه المنطقة السياحية بما يمثل ذلك من اضافة جديدة للنهضة السياحية بمحافظة ينبع.
كما زودت البلدية الشواطىء الممتدة على طول منطقة الشرم بالجلسات والمظلات والمساحات المفتوحة لإقامة المعسكرات السياحية وامدت هذه المناطق بخدمات المياه والكهرباء والتشجير وغيرها وانشأت البلدية حديقة الشرم الثاني لمساحة 55 الف م2 زودتها بالمرافق والخدمات التي تلبي احتياج روادها، وقد تم استثمارها من قبل احدى المؤسسات الوطنية كمدينة العاب في منطقة الشرم,, كما أقامت البلدية منتزه خليج رضوى السياحي بمساحة تجاوزت 100الف م2 وشمل العديد من المرافق من ملاعب رياضية منزرعة ومدرجات ومنطقة للمشاهدة وشرفة تطل على البحر وخلفها قاعة مجهزة لاستقبال كبار الزوار وفوقها مطعم حديث مجهز لإقامة الولائم لكبار الضيوف كما يوجد بالمنتزه مسرح كبير مجهز للاحتفالات والمناسبات ومقاعد مظللة امامه للمشاهدة,كما أنشأت البلدية شمال المنتزه منطقة ترفيهية تطل على البحر مباشرة بمساحة 20 الف م2 مسورة ومجهزة بالجلسات والعاب الاطفال والمساحات الخضراء والمظلات الشاطئية.
ويتوفر بالشرم عدة مشاريع استثمارية انشئت لخدمة زوار الشرم من الاهالي المصطافين كمشروع الشاليهات السياحية والمارينة البحرية ومراكز الشقق المفروشة والكازينوهات السياحية والاستراحات والمقاصف ومواقع الوجبات السريعة,, وغيرها.
وكذلك جار دراسته استثمار بعض حدائق المدينة القائمة لانشاء مشاريع ترفيهية وسياحية فيها ودراسة انشاء حديقة للحيوان وكذلك انشاء مشروع موقع للدبابات البحرية بشاطىء الشرم ومركز للغوص لهواة الرياضات البحرية وغيرها من مشاريع متعددة.
وتسعى البلدية من جانبها لتشجيع الاستثمار في كل ما يضيف جديداً في اي من المشروعات والاعمال والانشطة في مختلف المجالات السياحية والترفيهية او التجارية والخدمية التي تفي باحتياجات ومتطلبات قاطني محافظة ينبع وزائريها من السياح والمصطافين.
والمؤكد ان التوجه السياحي لبلدية محافظة ينبع لم يأت من فراغ,, بل جاء تتويجاً للتوجيهات الكريمة بتشجيع السياحة الداخلية وتطبيقاً للقرار الحكيم الصائب للامر السامي الكريم المنظم للسواحل والحفاظ عليها وحمايتها وتنميتها سياحياً لتكون متنفساً لعموم المواطنين وتفعيلاً للاهتمام بالانشطة السياحية والترفيهية كإضافة نوعية جديدة لمسيرة التطور والبناء التي تحظى باهتمام كبير من ولاة الامر تشجيعاً وتخطيطاً، ولما كانت محافظة ينبع تتمتع بمقومات وامكانات طبيعية ومكتسبة لصناعة سياحة متطورة بها,, فإن التوجه السياحي لبلدية ينبع جاء منطقياً ومواكباً لكل ذلك,وبالرغم من جهود البلدية في احداث هذه الطفرة السياحية بمحافظة ينبع فان ذلك لم يؤثر على مجهوداتها في تقديم الخدمات والاعمال والمهام المناطة بها للاحياء والمرافق الداخلية.
بل ان الواقع يؤكد ان الاهتمام بالجوانب السياحية والمناطق المعنية بها قد صاحبه ارتقاء وتطور بمعظم مرافق وقطاعات المدينة,, واحدث ذلك انتعاشاً ورواجاً تجارياً ومهنياً وخدمياً ملحوظاً لمسه كل من عايش هذه المرحلة التنموية الهامة,, بل لا نبالغ اذا قلنا ان العديد من المرافق الجديدة والخدمات العامة قد زادت بشكل ايجابي وملموس بعد التنمية السياحية التي شملت محافظة ينبع خلال الاعوام الاخيرة.
فنجاح السياحة في منطقة ما لايعتمد فقط على عناصر الطبيعة المجردة وحدها,, أو بعض مشاريع ومرافق السياحية الترفيهية فقط بل هي تعتمد على توفر عناصر المرافق والخدمات للبنية الاساسية والتجهيزات القومية الضرورية لهذه المنطقة ومدى الاهتمام بها في المستوى والصلاحيات التي تواكب الامكانات السياحية.
وهذا هو ما تهدف اليه بلدية محافظة ينبع بمبدأ ان الاهتمام بصناعة السياحة والاستثمار السياحي يؤدي الى تنمية وتطوير المرافق والخدمات الاخرى,, ولان السياحة اصبحت في عالمنا المعاصر صناعة منتجة للدخل وسوقاً اساسية لتوفير فرص العمل والاستثمار,, والاستفادة من مردودها الاقتصادي والفكري للجهات المهتمة بها.
من هنا كانت نظرة بلدية محافظة ينبع وسياستها نحو التوجه السياحي الذي اضاف اليها اعباءً جديدة ومسئوليات مضاعفة,, لكن ذلك لم يثنها عن المضي في هذا المجال الحضاري للاستفادة مما سبق ذكره على المستوى العام, ولاستثمار عائدات هذا التوجه المتنامي في ايجاد موارد ثابتة ودائمة لتقديم المزيد من الخدمات والاعمال والمرافق المعنية بمصالح المواطنين وسكان المدينة,, لذا فإن البلدية لم ولن تغفل احتياجات ومتطلبات الاحياء الداخلية والمناطق الاخرى من الخدمات,, وقد عمدت على توزيع جهودها بقدر ماتوفر لها من امكانات لتحقيق توازن في تقديم خدماتها البلدية او السياحية,, والجميع يدرك مقدار ما بذلت بلدية ينبع من جهود بجانب التنامي السياحي في تطوير الخدمات والاعمال داخل المدينة وباحيائها المختلفة من سفلتة ونظافة وانارة وشق شوارع وطرق جديدة ومشاريع تحسين وتجميل وتخطيط وتنظيم عمراني وخدمي شامل بل وصلت خدمات ايصال مياه الشرب والنظافة وتوزيع الحاويات ورفع النفايات والانارة والتنظيم العمراني ومعالجة العشوائيات وغيرها من خدمات المناطق لم تصلها هذه الخدمات من قبل منذ سنوات قليلة مضت.
والارقام والاحصائيات تؤكد مقدار هذه الجهود,, فعلى سبيل المثال لا الحصر بلغت اعمال السفلتة وفتح وتسوية شوارع جديدة قامت بها البلدية بالجهود الذاتية والامكانات المتاحة بما يساوي 1,200,000م2 كما ان مياه الشرب وصلت بالجهود الذاتية للبلدية لمناطق واحياء لم تصلها هذه الخدمة من قبل طول الشبكة بلغ اكثر من 15000م,ط,, ناهيك عن الجهود التي تبذلها البلدية ويلمسها الجميع من سكان الاحياء الداخلية والمناطق المختلفة.
كما تبذل البلدية مجهوداً كبيرة في القضاء على بعض الظواهر السلبية في بعض المناطق والاحياء الداخلية مثل حظائر الاغنام واطلاق الاغنام السائبة وتشويه الجدران وترك السيارات الخربة ورمي المخلفات والنفايات والبيارات الطافحة والمكشوفة وازالة المباني الآيلة للسقوط والمنازل المهدمة والآيلة للسقوط وازالة التعديات,, الخ.
وكلها ظواهر تضاعف من اعباء البلدية الا ان ذلك لم يقلل من تقديم المزيد من الجهود والخدمات للقضاء على هذه الظواهر والعمل المستمر من اجهزة البلدية على تنمية وتطوير هذه المناطق والارتفاع بها لتواكب الطفرة الشاملة التي شملت محافظة ينبع,, سياحياً,, وخدمياً,, وحضارياً.
رجوعأعلى الصفحة
أسعار الاسهم والعملات
الاولــــى
محليـــات
مقالات
المجتمع
الفنيـــة
الاقتصـــادية
منوعــات
ملحق ينبع
عزيزتي
الرياضية
الطبية
العالم اليوم
الاخيــرة
الكاريكاتير


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث][الجزيرة]

أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved