* الحملة ضد إدارة النصر الشابة والواعية بدأ ينخرط فيها اناس لا ناقة لهم ولا جمل في الشأن النصراوي, وتدخل تلك الاطراف الغريبة في الشئون النصراوية واتخاذهم موقفاً مضاداً للادارة انما يعزز موقف الادارة ويقويه لأن أهداف اولئك واضحة ومكشوفة وهي البحث عن مصالح وعلاقات شخصية وخاصة على حساب النصر.
* ليس الادارة الهلالية ولكن الادارة الشبابية هي التي كشفت الممارسات الصحفية الصبيانية ضد الهلال, ولم يكن للادارة الشبابية ان تتدخل لولا ان اولئك الصبية اتخذوا من بعض الشبابيين جسراً للاساءة للهلال,!
* لو رجعنا للوراء قليلا وتذكرنا مشاركة ستويشكوف مع النصر في نهائيات كأس الكؤوس الآسيوية نجد أنها مشاركة عادية جداً من الناحية الفنية, ولكنها غير عادية من الناحية الاعلامية حيث اضفت مشاركته كثيراً من الابهار على البطولة, لذلك فإن إعادة التعاقد معه مرة أخرى للمشاركة في بطولة أندية العالم ليست في صالح النصر فنيا لأنه معتزل منذ عام تقريباً ومشاركته في كأس العالم للأندية مكسب له لا للنصر, فهل تصرف الادارة النظر عنه وتضع مبلغه في لاعب عالمي شاب يفيد النصر؟
* حماس لاعبي الاتحاد الكبير الذي تولد بعد إلغاء عقد المدرب ريفاز سينطفىء حتماً بعد عدة مباريات ليعود الفريق للسقوط مرة أخرى, ما لم تبادر الادارة الاتحادية بالتعاقد مع مدرب صاحب خبرة وتجربة بالكرة السعودية فلا وقت للتجارب مع مدربين جدد.
* ريفاز مدرب جيد وقدير ولكن عقدة ديمتري انهت مشواره بسرعة مع العميد هكذا يقول بعض المقربين من البيت الاتحادي.
* ليس علي الزهراني المعلق الوحيد الذي رافق منتخبا سعوديا للخارج وعاد دون ان يعلق على اي مباراة, فقبله سافر كثير من المعلقين وعادوا دون ان يسمع لهم احد صوتاً, وليس نقشبندي عنا ببعيد عندما سافر إلى جنوب افريقيا وعاد كضيف شرف .