أعجب ما في ساحتنا -عافاها الله مما تعاني- هو أن اصوات الأدعياء تجد من يهيىء لها الوصول على حساب الحقائق التي لا تخفى على أحد.
والمحرر الذي يتجرأ على مثل هذا العمل يخسر كثيرا لأنه يفقد أهم الروابط بينه وبين القراء وهي المصداقية التي أصبحت آخر ما يراعيه البعض!.