نحن في هذه البلاد ننعم بميزات لا تتوفر في غيرها,, وهي بعد الأمن,, والرخاء المشهود له حتى من اعدائنا,, تتمثل في التلاحم الكبير بين القمة والقاعدة.
فقادتنا جميعهم ينهجون سياسة الباب المفتوح للوقوف على حاجات الناس عن قرب.
وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية,, ورجل الأمن الاول له مواقف إنسانية عظيمة مع الجميع ,, ومنها الموقف الذي تتحدث عنه قصيدة العميد متقاعد ضيف الله العتيبي عند تقاعده عن العمل العسكري حيث يقول:

هدية جتني من أغلى الصنايع مهداه لي من صاحب الفضل نايف قالوا تبيع وقلت ماني بايع الا تبيّع بالحراج العفايف ابضاعة عندي من اغلى البضايع ولاني على الدنيا كثير الحسايف نايف رفيع فوق كل الرفايع نايف على كل البشر بالوصايف رجل الكرم صيته مع الناس شايع نايف بجوده فوق كل الطوايف اخذ من الوالد صفات وطبايع الاسم نايف والخصايل نوايف صقر الجزيرة قبله العدل ضايع وشبه الجزيرة في ضلام وكسايف يموت نصف الناس ضميان جايع والنصف الآخر يسهر الليل خايف وحكم معزي ما حكم بالخدايع واقام شرع الله بحد الرهايف من شرقها طلع يقود الطلايع على المهار وموميات السفايف واخذ نظامه من كتاب الشرايع وضمن حقوق الأقويا والضعايف وقال انتهوا يامدورين الطمايع وخلى الغنم والذيب تمشي ولايف وصاروا عياله حافظين الودايع يشهد لهم تاريخ بيض الصحايف