فور انتهاء البطولة فوجىء سنترال النادي البطل بصوت (المتعاقد) الفضائي والمتستر خلف اسم خليجي بطلب رئيس النادي ولما رد عليه السنترال بأنه غير موجود اتصل بسكرتيره الخاص على (الموبايل) وطلب منه (يرشده) الى حيث يجد الرئيس (حامدا) له ذلك، لكن السكرتير الخاص سأله عن السبب فقال كالعادة: لدي شريط جديد خاص بالبطولة أود أن أهديه للرئيس، قال له السكرتير طيب ارسله لكن المتعاقد الجريء رد عليه طيب و(حق التعب) المعتاد كيف بيجي؟ هنا تجرأ السكرتير الخاص وقال، يا أخي انت ماتشبع، ترى الرئيس مايبي يسمع صوتك وافهمها.
***
شكلوا لجنة لإنقاذ نادي الوحدة، واللجنة شكلت لجانا واللجان تحتاج الى أعضاء والأعضاء يحتاجون الى فلوس والفلوس مافي!
وطالما الوضع كذلك وسيبقى كذلك فربما من الصعب جدا أن يجد الوحداويون الرئيس الذي يريدون.
لكن هم السبب فقد كان أمامهم ثامر نصير، لكنهم رفضوه لرغبتهم في رئيس تسهل إدارته ولما وجدوه (ضحك عليهم بلعبة عبيد) والذين وقفوا ضد ثامر نصير يسعون الآن الى كرسي الرئاسة، لكن كرسي الرئاسة يحتاج لفلوس ومافي كرسي بلاش فمن لديه القدرة عليه أن يرشح نفسه أو أن يتركوا الفرصة لاصحاب المقدرة المادية هذا اذا كانت الرغبة ما تزال متوفرة لديهم.
متابع