*ماحدث على شواطىء الخليج من انهيار لقمة القارة ماهو إلا جرس إنذار للإدارة,, فإذا لم تستجب لمطالب اللاعبين فسيكون الانهيار القادم أشد وأقسى وفي وقت لايقبل التعويض.
***
*في محاولة لرفع معنويات الهداف المعتزل بعد سقوطه في اختبار التحليلات أيدوا هرطقاته بأن منتخب الوطن لايستحق ضربة الجزاء,,!! وهل من يقف ضد مصلحة أو مكسب وطني يستحق المناصرة والتأييد؟
***
*لأن الرئيس آخر من يعلم عن حال فريقه,, فقد أكد خبر انتقال الحارس الشرقي رغم عدم صحته,!
***
*2,5 مليون دولار مقابل المشاركة العالمية و 1,5 مليون دولار مقابل انتقال اللاعب الافريقي,, هذا ماسيدخل الخزينة خلال الشهرين القادمين, وهذا ما سيجعل الحرب تزداد على الإدارة في محاولة لابعادها والجلوس مكانها.
***
*المدافع الذي كان رئيس النادي يفاوضه (سراً) للانتقال لنادية ثم صرف النظر عنه انتقم بطريقته الخاصة عندما تعمد ضرب وإصابه نجم الفريق الكبير واستطاع إخراجه بعد أقل من نصف ساعة من بداية المباراة.
***
*لانه يقود المباريات التي يكون الفريق الكبير طرفاً فيها بأسلوب وفكر المشجعين فإنه يستمتع بالممارسات الخشنة التي تحدث ضد بعض النجوم وبخاصة الهداف الكبير
***
*المراسل الميداني للبرنامج التلفزيوني الرياضي كان يلتقي بالاطفال المشاركين في بطولة التنس العالمية الذين لاتتجاوز أعمارهم 10 - 12 سنة ويسألهم بكل حماس وش رأيكم في تنظيم البطولة ؟!!
***
*الرئيس العاصمي المستقيل أخذ معه كعوب شيكات وأوراقا ثبوتية ليحفظ حقوقه المادية وأمواله التي دفعها لخزينة النادي أثناء فترة رئاسته وسيقدمها قريباً للجهات المختصة لاستعادة كل مادفعه على غرار مافعله الرئيس الشرقاوي,, ويبدو أن هذه طباع رجال الأعمال عندما يترأسون الأندية.
* اللاعب الطيب كشف مخططات نجوم الفريق ضد مدربهم عندما قال إن كابتن الفريق ونجم وسطه طلبا منه عدم تنفيذ تعليمات المدرب.
***
*الخمسة الآلاف التي دفعها اللاعب المنتقل قبل عشرة أعوام كمساعدة لأحد اصدقائة نشرت على انها 14 ألفا وبعد أن اصبح اللاعب في ناد آخر ذلك حدث باتفاق بين اللاعب والمراسل المشجع لتحسين صورته أمام جمهور فريقه السابق!
***
* الوصاية التي يتحدثون عنها عرضوها ورفضت وهم أكثر من يعرف ذلك.
***
*مذيع الربط في القناة الفضائية استبدل صوته بصوت المدير في الحديث المعد عن الشخصية الكبيرة.
***
*اللاعب أحرج جمهوره كثيراً واخجلهم بآرائه السطحية ورؤاه الهشة وفهمه الكروي والفني الضحل حيث كانوا في السابق يحاولون إظهاره كشخصية مختلفة مثلما كانوا يؤكدون أنه لاعب مختلف,, ولكن الحديث التلفزيوني المباشر وغير الممنتج والمعد مسبقاً كشف أن من حاولوا جعله أسطورة ليس إلا إنسانا مسكينا سطحي الوعي ضحل الثقافة
***
*الخبير العالمي في القناة الفضائية ليس له أي اعتبار ولا منصب ولا وظيفة في بلده أما في القناة فتحول الى خبير!!
***
*كان رئيسا الناديين في بلد النيل يتفقان على موعد لاحق بينهما للتفاوض حول المهاجم الدولي الذي تعثرت مفاوضاته السابقة ولكن احد الرئيسين لم يكن يعلم ان إدارته حلت ولم يعد له أي صفة رسمية.