بعد أن فقد بريقه لسنوات ومنذ دخول القنوات الفضائية في بداية التسعينات الميلادية عاد البريق وعادت الاضواء وعاد الاقبال مرة اخرى لمحلات الفيديو المنتشرة في كافة المناطق بعض ان كان البعض منها قد اغلق ابوابه عندما سحب (الدش) الزبائن من تلك المحلات!!
ولكن القنوات الفضائية وخاصة العربية لم تستطع الاحتفاظ بمشاهديها في الأشهر الأخيرة حيث صدم المشاهد بما تقدمه من برامج (تجارية) وبرامج (سد فراغ) وبرامج (ضحك ومهزلة) في الوقت الذي نشطت فيه الشركات الكبيرة في توزيع افلام الفيديو الاجنبية والعربية الجديدة كفيديو ماستر وميجستار والبلجون وتهامة في تقديم الجديد اولاً بأول كالأفلام والمسرحيات وبقيت تلك القنوات في تقديم تلك البرامج السالفة الذكر والمسلسلات المنتهية الصلاحية كما ان محلات الفيديو انتهزت كل ذلك او تلك الفرصة وقامت بعمل عدة طرق للاشتراك المخفض والذي اصبح في متناول اليد بحيث يدفع مثلاً المشترك 100 ريال فقط ويتمكن من مشاهدة اكثر من عشرين او خمسة وعشرين فيلماً اي خمسة ريالات لكل فيلم!! كما ان القنوات الفضائية المشفرة والتي تأخذ قيمة اشتراك شهري او سنوي لم تستطع هي الأخرى تقديم اي جديد للمشاهد فالأفلام التي تعرض فيها ليست بتلك الأفلام الجديدة بل إنها نفسها الموجودة في محلات الفيديو كما ان العديد من الأسر لم تشترك حتى الآن بتلك القنوات المشفرة لذلك لم تدخلها إلى منازلها!!
كلمة جميلة
هناك اكثر من كاتب غنائي شاب بحاجة الى نظرة سريعة من قبل الفنانين هناك,, هؤلاء الكتاب يكتبون كلاماًجميلاً وسهلاً يروق للمتذوقين فبالإضافة إلى محمد القرني الذي قطع شوطاً كبيراً هناك ايضا علي عسيري وسامي الجمعان وساري ومحمد بن حسين.
محمد عبده
اذا اردت ان (اغسل اذني) وعفواً لتلك العبارة,, استمع للي ثلاثة ايام ماجاني خبر ، سكة التايهين ، اشوفك كل يوم واروح ، لاوربي ، اسمحي لي يالغرام ، العنا ، والفجر البعيد وجميع هذه الاعمال للفنان المتألق دوماً محمد عبده!!