في سلسلة الاستقالات المتلاحقة التي طالت مناصب كبيرة في مجلات العبث الشعبي ها هو الشاعر الرائع مسفر الدوسري يقدم استقالته ويخرج من مجلة مشاعر رغم عدم البت في أمر قبولها من عدمه.
وذلك لأن الدوسري قد ملّ فعلاً صحافة الشعر الشعبي.
وقد تكون استقالة مسفر رئيس التحرير في صالح مسفر الكاتب والشاعر بحيث يستطيع بذلك خدمة الأدب الشعبي أكثر من استمراره في رئاسة تحرير أي مجلة شعبية.