* خالد التيماوي لاعب ومجهود خيالي لكن مواقفه وتصرفاته في كثير من المواقف والمناسبات تثير الدهشة والهمس المسموع.
* سليمان ابا الخيل احتل مكانه ادارية مفاجئة وذلك لم يغير في اسلوبه وتعامله الجماهيري المكشوف بوجاهة المنصب وسلبية التعامل والمواقف.
* خالد الشمراني الموهوب دخل مرحلة جديدة في حياته الكروية وامامه الآن طريقان لتجاوز محنة الايقاف والمجهول باستشارة الخبراء الاداريين والنفسيين او اعلان النهاية المبكرة لمشواره الواعد.
* فهد الدخيل الله حارس واعد لكن عقليته الانضباطية حالت دون بروزه المبكر وعودته الاخيرة غير مضمونة الاستمرار والجدية لاعادة سيرة شقيقة الأكبر محمد المبدع اداء او اخلاصا وسلمها للقريحة حتى نضوج شقيقه.
* بعض الاداريين الرائديين لايريدون العمل الجماعي ومشاركة الآخرين لهم في المسئولية.
* محمد السراح اداري مغمور ظهر فجأة في عرض الرياضة ومفاهيمها تفرد بالعمل والظهور الاعلامي المبالغ بتركيزه على علاقات المراسلين وتزويدهم بتحركاته ومفاوضاته في تنويع شموليته للظهور في اي عمل كان فالمهم الظهور.
* كثير من الاداريين يركزون على مصالحهم وظهورهم أكثر من خدمة الأندية فيكشفون اسرار ناديهم ويلمعون خطواتهم في كسب تعاطف واشادات المراسلين فيفسدون الاعمال الصالحة للمخلصين والخطوات السرية المرسومة.
* كثيرمن الاداريين لايملكون الثقة الكاملة في قدراتهم وثقة الناس بهم فتراهم يتساقطون في احضان المراسلين بطريقة فجة وتملق فاضح على مرأى الكثيرين في الاماكن والمجالس العامة مداهنة واشادة مصطنعة ومبالغ فيها تثير الشفقة عليه من المبالغة!
* في الرائد يوقع عادة الوجوه الجديدة البارزة وفي غيرهم يتهافتون لخطف فضلاته ومنسقيه.
* جميل ذلك الذكاء الذي يتميز به الاداري يوسف العييري الذي تمهزأ به معظم المسئولين بناديه وعلاقاته ومازال يضحك على الذقون ويؤكد خطف النجوم وفقد شخصيته وهو يعود مجددا وبنفس خطط العام الماضي ووعوده التي ذابت فلا مواهب ولانتائج في مقاومة المنافسين وخطف مواهبهم ومازال مسلسل الضحك معروضا والسعادة في وجوه الآخرين بادية.
* مازالت الأمانة العامة باتحاد كرة القدم تغط في سبات الروتين والتأحير الذي عفا عليه امن الانترنت واطلالة القرن الجديد والسلبيات كثيرة لكن اعلان الجداول والمواعيد وان تقدم قليلا عن العادة فجداول الدول والمسابقات معلنة حتى العام 2005 في بعضها بينما صدر للتو جدول مسابقة كأس الاتحاد رغم عدم ارتباطها بالمعسكرات والمشاركات الوطنية وحتى اليوم لم تبدأ او تعلن بعد جداول وتنظيم مسابقة كأس الدوري الكبير ناهيك عن المنحنيات والتعرجات المتكررة في تقديم وتأجيل وتغيير المواعيد!!
* الرائديون يخططون لمفاجآت من النوع الثقيل جدا جدا والمسألة ايام متفاوتة.
* احمد ضاري النجم الهلالي القادم اول من استفاد وقرر بنفسه طريقة التعامل في مصلحته مع التعديلات الاحترافية الأخيرة فانقذ نفسه من غياهب ظلام الدرجة الاولى نائياً بها ومتقدما للاستفادة من مميزات النقلة المختلفة تماما.
* التعديلات الأخيرة للوائح الاحتراف لم تشهد بعد ما هو متوقع لها من اثارة كما سيحدث بانتقال لاعب دون ترضية ناديه وحكم التعويض عن طريق اللجنة المخولة اضافة لبعض النقاط التي تنهي ارتباط المحترف بناديه تماما وحريته في اختيار فريقه المفضل كهاو بناديه الجديد.
* حساسية مفرطة وتداخل غريب في التفاهم بين مختلف الاداريين بنادي الرائد.