* سلاماً على ما صنعت بنفسك من أجل نفسك,,!
** هكذا أنشدَ محمود درويش في سرير الغريبة ومعه نردّدها لخطوات استشرافية ، قامت بها جامعة الملك خالد في إلغاء بعض التخصصات - على مستوى التأهيل الجامعي .
** ومثلها فعل معهد الإدارة - منذ أعوام - حين أوقف الدراسة الإعدادية بعدد من الدبلومات لحاملي الثانوية والجامعة على حدٍّ سواء,,!
** وكذا فإن بعض المدارس الثانوية الأهلية لم تفتح أي أقسام إدارية أو أدبية واكتفت بالأقسام العلمية !
** سلاماً لهم وعليهم ، فالربط بين مخرجات التعليم ومدخلات سوق العمل ، واحتياجات الوطن ضرورة، ومواصلة دفع المئات من الشباب - بجنسيه - ليتسكّعوا على الأرصفة ، أو ليطرقوا الأبواب دون أن يلجوا معضلة تنموية ستتفاعل آثارها في المستقبل القريب,,!, والبطالة المستترة كما الظاهرة ملمحان لخلل كبير,,!
** لا تدعوا الغدَ للصدفة,, أو الأحلام,,!
إبراهيم عبد الرحمن التركي